قبيلة بني رشيد

قبيلة بني رشيد (http://ban3abs.com/aa/index.php)
-   منتدى التربية والتعليم (http://ban3abs.com/aa/forumdisplay.php?f=60)
-   -   ما هي مهارة التفكير وهل يمكن تَعلُّمها؟ (http://ban3abs.com/aa/showthread.php?t=21401)

حنان الرشيدي 01-11-2007 09:46 AM

طـــيف المشاعر :


مشكوووره يالغاليه على مرورك

و على تعليقك الجميل ..


فتقبلي مني خالص تقديري ...أختك :



حنان الرشيدي

ماجد الذيابي 01-11-2007 11:04 PM

يعطيك العافيه اختي حنان ودايم الى الامام دووووووووووووووووم وتقبلي مروري

حنان الرشيدي 02-11-2007 09:30 AM

مــاجد عوض الذيابي :


الله يعافيك ...

و مشكووور على مرورك الكريم

و دمت كما تحب ...


و تقبلي مني كل التقدير ...أختك :


حنان الرشيدي

احمد عبيد 02-11-2007 10:44 PM

الاخت العزيزه تحيه واجلاال لك اولاواخيراً وبعد لقدتفحصت موضوعك الذي قمتي بنقله موضوع شيق وانابرايي المتواضع اقول انه مميز لمايحتويه من معلومات تثري القاري وتنيرافكاره وعند مايطلق الانسان لتفكيره العنان قديسبح بماله حدودمن التفكير ويسرح بمايفكربه حتى يصل بتفكيره انه لوكان محتضن بين انامله سيقارقدتحرقه دون ان ينتبه لماعنده من تفكيروبالمختصرالمفيد ان التفكيرملازم لابن اد م الي اخرلحضه في حياته باي شي كان يفكرالمرحوم الله واعلم؟؟؟؟ ونحنوالعرب يوجدعلماء ومفكرين من اراد التفكير بماينفعه ادركه ومن فكر؟؟؟ادركه (ملاحضه اتمناتقرين لافلاطون اوارسطو اوطاليس عن التفكيروماقالوعنه اسم الكتاب فلسفة العلوم الانسانيه)
لك الشكروالتقديروالاحترام

حنان الرشيدي 03-11-2007 10:43 AM

أحمد عبيد :

كلماتك الراقيه تدل على رقي تفكيرك

و على سعة إطلاعك و حبك للثقافة

و مؤكد ٌ بإذن الله سأقرأ الكتاب الذي

أشرت إليه ..

و ألف شكر على مرورك الكريم ..

و دمت بكل خير ...


مع خالص تقديري وامتناني ...أختك :



حنان الرشيدي

احمد جعفر الرشايده 11-11-2007 04:51 PM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة حنان الرشيدي (المشاركة 206759)

مهارة التفكير هي :


القدرة على التفكير بفعالية ، أو هي القدرة على تشغيل الدماغ بفعالية .

ومهارة التفكير - شأنها في ذلك شأن أي مهارة أخرى - تحتاج إلى:

1. التعلُّم لاكتسابها بالتمرين .

2. التطوير والتحسين المستمر في الأداء .

3. الممارسة والاصطبار على ذلك .


إن تَعلُّم مهارة التفكير أمر مؤكد قائم فعلاً على الرغم من التشكيك المُثار حول ذلك ،

والذي مردُّه إلى أن التفكير عملية طبيعية تلقائية يقوم بها أي إنسان .

ولكن الإنسان يقوم بعمليات تلقائية كثيرة ومع ذلك فهو بحاجة إلى تعلُّمها وتطويرها ،

كما أن فطرة الإنسان لم تعد بمنأى عن التغيير والتحريف حتى في أمور الغرائز .

ناهيك عن التعصب والانحياز الأعمى والغشاوات الكثيرة القابعة على منافذ التفكير .


وعليه فان الحاجة إلى تعلُّم التفكير وتعليمه تتأكد بأمرين:


1. اعتبار التفكير مهارة , وأية مهارة تحتاج في اكتسابها إلى التعلُّم .

2. أن التفكير عملية معقدة متعددة الجوانب تتأثر بعوامل كثيرة وتقف في طريقها العقبات .


ومما يؤكد صدق هذا التوجه ما تقوم به الكثير من المعاهد المتخصصة

والمؤسسات التعليمية من تطبيق ذلك فعلاً على ارض الواقع ، في أماكن مختلفة من العالم .

وسوف أبين جوانب مما طبقته بنفسي على طلاب الهندسة الكيميائية أثناء أدائهم

التجارب المعملية في المختبرات التعليمية .

تميل معظم التوجهات إلى إدخال التفكير ضمن المناهج لاتخاذه سبيلاُ

للتحصيل المعرفي وإنتاج الأفكار .

وهذا أمر مُلحّ لا بد أن تتبناه كافة المؤسسات التعليمية وتُدرجه في مناهجها

لتواكب التقدم الهائل في التعليم ووسائله ، وليكون لدى المتعلم القدرة على متابعة

الكم المتسارع من المعلومات المتدفقة بغزارة .

ولكن لا بد من الحرص على أن لا يصير مآل التفكير إلى مادة دراسية

لها كتاب مقرر وتُعَد لها الامتحانات . حينها سيفقد التفكير أهميته ومهمته ،

ولن يتجاوز كونه معرفة جديدة تضاف إلى لائحة المعارف الموجودة .

فإنه مما يُؤخذ على التعليم تركيزه على إعطاء المعلومات وكثرة الواجبات والأعباء

الملقاة على المتعلمين ، مما قد يعيق عملية التفكير أثناء التعلُّم بسبب التركيز فقط على تحصيل المعرفة .




تنمية مهارات التفكير


يمكن تلخيص مهارات التفكير فيما يلي:

أ‌- مهارات الإعداد النفسي والتربوي .

ب‌- المهارات المتعلقة بالإدراك الحسي والمعلومات والخبرة .

ت‌- المهارات المتعلقة بإزالة العقبات وتجنب أخطاء التفكير .



حيث يتمثل الإعداد النفسي فيما يلي:


إثارة الرغبة في الموضوع ، وتُعرف بحب الاستطلاع وإثارة التساؤلات والتعمق .

الثقة بالنفس وقدرتها على التفكير والوصول إلى النتائج .

العزم والتصميم ،

ويتمثل في :

السعي لهدف ؛ تحديد الوجهة وطريقة العمل والمتابعة الدءوبة الذاتية لذلك؛ الحرص على النتائج المفيدة .


المرونة والانفتاح الذهني وحب التغيير :

الإقرار بالجهل أن لزم ؛

الاستماع إلى وجهة نظر الآخرين (فتأخذ بها أو ترفضها) ؛

استشارة الآخرين ؛

الاستعداد للعدول عن وجهة نظرك ولتغيير الهدف والأسلوب إن لزم الأمر ؛

التريُّث في استخلاص النتائج .

الانسجام الفكري ، ويتمثل في تجنب التناقض والغموض ، وسهولة التواصل

مع الآخرين بأفكار مُقنعة وواضحة ومفهومة .



أما المهارات المتعلقة بالإدراك الحسي والذاكرة فيمكن تلخيصها كالتالي:


توجيه الحواس حسب الهدف والخلفية العلمية أو الفكرية .

وهذا يعني التمرس على توجيه الانتباه .

الاستماع الواعي والملاحظة الدقيقة وربط ذلك مع الخبرة الذاتية ،

أي تمحيص الاحساسات والتأكد من خلوها من الوهم والتخيلات .

توسيع نطاق الإدراك الحسي بالنظر إلى عدة اتجاهات ومن عدة زوايا .

تخزين المعلومات وتذكرها بطريقة منظمة واستكشافية :

إثارة التساؤلات ، استكشاف الأنماط ، استخدام الأمارات الدالة والأشياء المميزة ،

اللجوء إلى القواعد التي تسهل تذكر الأشياء ، مناقشة الآخرين والتحدث معهم

علهم يثيرون فيك ما يؤدي إلى التذكر .



أما المهارات المتعلقة بالواقع والمعلومات فهي كالتالي:

إعادة ترتيب المعلومات المتوفرة :

التركيب ، التصنيف ، اتباع المنهج الملائم .


جمع المعلومات :

استخراجها من مصادرها ، السؤال عنها ، البحث التجريبي .


تمثيل المعلومات بصورة ملائمة :

في جدول أو رسم بياني أو مخطط أو صورة .


استكشاف الأنماط والعلاقات فيما بين المعلومات :

ترتيب ، تعاقب ، سبب ومسبب ، نموذج ، مثل ، تشبيه ، مجاز .


اكتشاف المعاني :

الاشتقاق ، التلخيص ، التخيل للكشف عن المضمون .


وحتى تنطلق عملية التفكير لا بد من وجود الدوافع ، والحوافز المشجعة

على القيام بالأعمال ، والدعم المادي والمعنوي من الآخرين ،

كما لا بد من إتاحة الفرصة لاستثمار ما اكتسبه الفرد من مهارات

بالممارسة والتطبيق في مناحي مختلفة .

معوقات التفكير وأخطاؤه يمكن أن تحُول دون التفكير أو أن تحرفه عن مساره

, لذا ينبغي التنبُّه لها وتجنُّبها والتغلب عليها .

ولتنمية ذلك في نفوس الدارسين فانه ينبغي أن يتوصلوا إلى ذلك بأنفسهم

عن طريق التساؤلات المتبادلة بينهم وبين المدرسين ،

وعن طريق التفكُّر فيما حصل بعد كل تجربة .


يمكن حصر المعوقات والأخطاء في ثلاثة أمور هي :

الإدراك الحسي والمعلومات والحالة النفسية لدى الشخص المفكر .

تتمثل معوقات الإدراك الحسي في :

عدم القدرة على رؤية الوضع مثل رؤية العوارض دون المشكلة الحقيقية ،

وفي رؤية جانب واحد من الموضوع وترك الجوانب الأخرى

مثل رؤية حل واحد لا غير ، وفي اعتبار جانب من الزمن فقط كالماضي .

وينطبق على ذلك كثير من الفروض المسلمة وهي في حقيقة الأمر ليست كذلك .

فقد وجد أن الأنماط الفكرية السائدة في الدماغ تؤثر على طريقة التفكير مما يؤدي

إلى صرف الانتباه عن الوضع الصحيح ، لذا لا بد من تدريب الانتباه على ذلك .

أما معوقات واخطاء المعلومات فتتمثل في :

نقص المعلومات ، واستخدام معلومات خاطئة ، أو وجود معلومات

زائدة عن الحاجة تؤدي إلى الإرباك .

في حين تتمثل معوقات الوضع النفسي في :

فقدان الرغبة في العمل والدراسة ، وعدم الاستماع للآخرين والأخذ بآرائهم ،

وعند اخذ الأمور على علاتها أو كمسلَّمات ، وعند فقدان الثقة بالنفس والعزم والتصميم والانفتاح الذهني .

ولا بد من إضافة اثر البيئة أي ما يحيط بالطالب من تأثير على طريقة تفكيره من توفير الجو الملائم للتفكير .

علاوةً على أن التفكير مرتبط بالبيئة الاجتماعية والثقافية والجسدية وبالمثيرات من حوله . فالجو العائلي

والمجتمع مثل المدرسة لها تأثير بالغ قد يكون مشجعا وقد يكون مدمرا .

اختي العزيزه : قال احد العلماء : يدرب العقل مثلما يدرب الجسم على الرياضه

حنان الرشيدي 11-11-2007 06:48 PM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة احمد جعفر الرشايده (المشاركة 224251)
اختي العزيزه : قال احد العلماء : يدرب العقل مثلما يدرب الجسم على الرياضه



و أنا أؤيد ما قاله لذالك

أضفت هذا الموضوع ..

فأأأأأألف شكر لك أخوي أحمد ..

على هذا المرور الكريم ..



و تقبل مني كل التقدير ...أختك :


حنان الرشيدي

ماجد الذيابي 11-11-2007 07:06 PM

يعطيكي العافيه على الموضوع


الساعة الآن +4: 05:19 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
هذا المنتدى يعمل على نسخة في بي بلص