|  | 
| 
 وَاْعَدَتْنِيْ فِيْ رِسَاْيِلْهَا وَغَاْبَت وَاْدمَعَة عِيْـن الْمَفَاْرِق عَلَى حَرْ لَقْيَاْهَاْ | 
| 
 صَفَعَاْتُ الْقَدْر تَأْتِيْ حَيْثُمَاْ شَأْت فَلاَ تَتَعَدَىْ عَلَيْهَاْ وَكُنْ {مُتَفَاْئِلْ} | 
| 
 لاَ أَدْرِيْ عَنْ عَقُوْل الْبَشَر حِيْـنَمَاْ تَسْتَعْمَلْ غَبَاْءَهَاْ أَمْ ذَكَاْءَهَاْ عِنْدَ مُحَاْدَثَةْ شَخْص يُرِيْد مِنْهُ شَيْئًا مَاْ وحِيْـنَمَاْ يُنَفَذَ مَطْلَبَه [{يَتَسَمْىَ صَاْحِبُ الْعَطَاْء بَالْغَبَاْء}] | 
| 
 عاتبت البحر في غيابك  لقيت البحر يشكي امواجه | 
| 
 اصصصصصصصصصصصص خلاااااااااص | 
| 
 [{مُمْتَعْ جَدًا}] عَنْدَمَاْ تَنْسَىْ مَنْ حَوْلَك وَتَفْعَلْ مَاْ تُرِيْد | 
| 
 اتابعك بسكات وألمح اطيافك | 
| 
 وحان الوداع ومابقى غير ذكراك وتيتمت مشاعر الحب العقيمه | 
| الساعة الآن +4: 10:17 AM. | 
	Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
