|
|
الى روح صديقي الغالي
الانسان الذي صدقني الود والذي شاء القدر أن يحرمني منه مبكرا الى روح الصديق الحبيب والقلب الحنون والاخ الرائع غدوتَ الى غير الرجوع وداعا وبقيت بعضا في كل اجتماعا أيا روح الوداعة كم جزعنا وفاق الروع حد الارتياعا سنت ذكراك في دجى البرزخ وبقت فينا ملهبة شعاعا ريعان الشباب كأن الورد رمزك شباب بهي يشحذه إندفاعا صفي السر والوجدان دوماً صيتك بالخير في الناس ذاعا صديقي , رفيقي , أرحلت حقاً ؟ وخلفت فينا غصةً وإلتياعاً ؟ وقوفي بعدك وقوف الحيارى وضياع لمن خاف الضياعا اصبوا الى عوض الله فيك ورحمته عليك دون انقطاعا سقى الله ايامك يا محمد وسقانا بعدك صبرا واقتناعا يا فتي الصاع فيك كربي وكربٌ لمن صافحت وداعا الله يرحمك بواسع رحمتك واسكنك الفردوس الاعلى من الجنه برحمت رب العالمين |
يتصفح الموضوع حالياً : 3 (1 عضو و 2 ضيف)
ياهلابكم حبايب البى منورين |
يسعد الله صباحكم وكل ايامكم
|
يارب يارب يارب رجيتك تفرجها من عندك وانت السميع العليم
|
مشكله اذا كان الواحد ينتظر وعلى اعصابه وطافي من التعب والارهاق ولا يدري ينام والا ينتظر اصلآ النوم مايجي
|
يا عالم الغيب! ذنبي أنت تعرفه
وأنت تعلم إعلاني.. وإسراري وأنت أدرى بإيمانٍ مننت به علي.. ما خدشته كل أوزاري أحببت لقياك.. حسن الظن يشفع لي أيرتجى العفو إلا عند غفار؟ |
دام الكبر فيه الصفات الذميمه
ياللي تكبر وتغطرس على ويش خل الكبر للي صفاته عظيمه للواحد المعبود يامنتفش الريش لاتنافس الخلاق كنك بهيمــــه الله خلقك وكيف من دونه تعيش من ماء مهين وفي بطون رحيمه ألعن إبليس اللي مدهويك للطيش هذي رساله للعقول الفـــــــهيمه نهايتك ياللي تغطرس على ويــش |
انما الامم الاخلاق ما بقيت فان هموا ذهبت اخلاقهم ذهبوا ...
الأخلاق الإنسانية والإسلامية إن البشر قد يختلفون في الجنس والعِرق واللَّون والثقافة واللغة والعقيدة، ولكنهم يتفقون على القيم الخلقية، فالتصرفات والتعاملات التي تنمُّ عن الصدق والصراحة أو الكرم والجود أو الأمانة والعدل، أو الرحمة والرأفة أو الشهامة والمروءة أو الشجاعة والإقدام أو الحلم والأناة.. إلخ، هذه كلها تُثِير- بلا شكٍّ- في نفوس مَن يشاهدها أو يسمعُ عنها الإعجابَ بها والتقديرَ والاحترامَ لأصحابها، وهكذا يكون الحال مع سائر "الأخلاق الإنسانية". فإذا نظرنا إلى الأخلاق بمنظار الإسلام "الأخلاق الإسلامية" وجدناها أوسعَ مدى وأعمقَ غورًا؛ حيث يتميَّز الإسلام بجملة أخلاق خاصة به ولا تُعرَفُ في غيره، كالإخلاص والورع والتوكل والخشوع والخشية، وما ذاك إلا لأن مثل هذه الأخلاق تنبُع من الإيمان الحق بالله تعالى وتوحيده. وهذا الإيمان كذلك يزيد الأخلاق الإنسانية عمقًا ورسوخًا في الفرد المسلم؛ لأنه إنما يتحلى بها ابتغاءَ وجه الله وطمعًا في مثوبته ورضاه، فلا يتساهل فيها، ولا يتنازل عنها، مهما طال الزمن، ومهما كان الإغراء أو الابتلاء، أما من حُرِمَ هذا الإيمان فإنه يتمسك بالخلق طالما يجني من ورائه ما هو أهمُّ منه في نظره كَكَسْبِ المال أو الشهرة أو الاحترام، فإذا لم يتحقق هذا فإنه لا يتورَّع عن التفريط فيه أو حتى التنكُّر له، وهكذا يظهر الارتباط الوثيق بين الإيمان والأخلاق، وهو ما يؤكده قوله- صلى الله عليه وسلم-: "أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خلقًا". |
| الساعة الآن +4: 09:25 AM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
