|
وأذا الإتصالات علقتْ
. .. أحياناً ... مثل أمس واليوم تحس ان المشاركات موجهة وأحياناً حضور بعض الأعضاء يعني أشياء لآحصر لها ... لكن لذيذة هذيان ... أنت لست بحاجة قلمي للترحيب وأنا على ثقة أنك تشعر بـ تقديري الكبير لك |
تعال بعيدا عن الشوارع
. .. فجأة ... في فوضى قراءاتي وجدتكِ وأبتسمتُ حتّى حين حتّى حتّى أبتسمتْ حين أبتسمتُ أنا فجأة وسط فوضى قراءاتي فـ أبتسمي أنتِ حتّى أخبرك كيف وجدتكِ حتّى في فوضى قراءاتي حتى لو لم تبتسمي ... فـ أنا لم أبتسم في بداية فوضى قراءاتي حتى أكتشفت أنك أنتِ [ أشبه الناس في الأداة "حتّى" ] . كلاكما له أكثر من معنى على ناي المعاني والمعنى مفتوح كلاكما له أبواب مبنية للمجهول والمعلوم في طريق الأعراب كلاكما له أوجه سهلة كبراءة الأطفال وصعبة كطموح الملوك كلاكما له أساليب متغيرة فيها آمن الغموض بـ قلب الوضوح . كلاكما مثالية أدب لـ علاقة أنتهت وكأن ـالعلاقة مازالت قائمة بينكما_* . على نسقٍ مُلهِم كما في ذات الموهبة كلا حتى جعلتم البسيط جميلاً كما تلهمون العابر حبراً جما . كلاكما بدءً من أنتِ حتّى الفتنة لافرق ولاتفرق بينكما حتّى تبتسمين وتفتنين حتّى الفتنة لـ تختفي وتظلين أنتِ ... [ فاتنة كل الفتن ] الآن [ آبتسمي ] وتعالي فاتنة وأفتني كل فتنة على الطريق |
من آصفى ماذكرت ...
|
أحذر ياا ... / بيض آآآمالنا في سلتك
. .. [ إبتهال حرف ] ................................................ بعض المدونات القديمة / كـ منزل مات صاحبه ... وظل سنين لم يكتمل بنائه بعد إختلاف ـالورثة عليه |
. .. كتبت مذكرات ليلة مباراة مدريد وجوفنتوس لكن ماالله كتب أني انزلها بنفس الليلة هذا بعض اللي بقى من هالمذكرات صاااارت تزعجني كل ماشفتها في الأستديو وقلت أنزلها لو كانت متأخرة ... ؟ |
مالي لا أرى الهدهد
. .. ماقلت لك ... ضاق المكان في غيبتك والوقت مع الزمن صار لونه رمادي عاري ويمشي مستحي ودهـ يختفي ومايستر عورته ... غير جيتك |
حدث قبل قليل
. .. في صدفة غير متوقعة أنشطر الحوار الى سنحة محاورة وعلى طريقة حدآء الأعراب رفعت عقيرتي من شوقي سلاآآآمٌ من صبا بُردى آآآرقُُُ ودمعٌ / لآآآآيكفكفُ يآآآدمشقُُُُ وألتف الأصدقاء مترنحين طرباً يرددون وبينهم من وجد رد فيه الولاء للعبث وأن هاجت حروفك كيف أركبها الدال الميمِ / ياآآآشينْ القاآآآفُ_^ لا مجال لذكر كل مادار بيننا عبثاً بلغة العرب على لحون البدو الرحل لكن صوتاً من بعيد أتى غائراً محملاً بالأسى ... يستحق الذكر سيري ياآآآدمشقُ الى السماءِ حافية بلا وحيٍ ... ولا وزنٍ ولاآ قآآآفية ... ملاحظة : البيت الأول لـ لأمير الشعراء أحمد شوقي والردود من أصحابها لكن افكارها مقتبسة من أدب العرب |
. .. [ أن تكون عربياً يعني أن تكون نادلاً على مائدة العالم ] جملة راقت لي كثيراً من الممثل بانديراس في فيلم الذهب الأسود فيلم رائع يأخذك الى حدود المتعة مقابل إفراغك من محتواك ليضعك على مفترق أسئلة : بين العرب والغرب والنفط |
| الساعة الآن +4: 05:10 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
