![]() |
[ الابتسامة في لحظة الحُزنِ فن لايتقنهُ الا العظماء ] كيفَ لنا ان نتبنّى ابتسامَه قادمةٍ بـ قوّة من اعْماق الألم .. ونرعَاهَا كـ غيمةٍ تمرُ عَلى الشفاه ؟!
|
ناصر الرشيدي قائلاً : إقتباس:
الجميل الشاعر : ناصر الرشيدي أهلاً بـ هذا الحضور |
إقتباس:
حتى على العظماء ..!!! إلا أنك إن أردت ذلك فـ عليك بـ لحظتها .. أن تقنعك نفسك إنهم لو كانوا يستحقون دمعك .. ما استباحوه ..!! حينها ربما قد تحافظ على ابتسامة الألم طويلاً !! |
إقتباس:
مليون شكراً . |
تقولين في ردٍ سابق لكِ : إقتباس:
كيف يشعرُ الانسان بـ الغربة عن الذاتْ ؟! وكيف هيَ الذات ان لم تُوبَّخ بـ التأنيب والهروب الى الوحدة ؟! |
إقتباس:
منه لـ ذاته شيء سوى تلك الثواني التي يرتمي خلالها على سريره فـ يأخذه التعب إلى أعماق النوم قبل حتى أن يتذكر ماذا فعل قُبيّلَ لحظة الإرتماء ! إذا ما أستمر الوضع على ذلك حتما سيأتي يوم و يشعر أنه لا يعرف نفسه ! و في نفس الوقت تصبح الذات بعيدة عن تأنيب ( الرقيب الذاتي ) .. مما يؤدي بها إلى عدم الإنقياد بـ حال الصحوة المتأخرة . |
إقتباس:
|
المشاكس الأنييق / لاست بريث يقول : إقتباس:
|
الساعة الآن +4: 04:32 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.