قبيلة بني رشيد

قبيلة بني رشيد (http://ban3abs.com/aa/index.php)
-   منتدى الحوار الهادف (http://ban3abs.com/aa/forumdisplay.php?f=42)
-   -   قضيه هامه وحساسه جداً تؤرقني وتورق الأخرين (http://ban3abs.com/aa/showthread.php?t=30259)

الضرغام اليافع 17-03-2008 01:51 AM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة أبو عيسى (المشاركة 384499)
--------------------------------
أخي الضرغام اليافع:

أكتفي بماتم تلوينه من الموضوع بمايخص هذه القضيه ولكل لون أخترت له مايناسبه ,,,

وإليك هذه المداخله التي لم أتعب في كتابتها وإنما حصلت عليها من خلال البحث وأعجبتني حيث تشبه النكته وهي تخص السطر الملون باللون الأحمر!!!!

من فوائد قيادة المرأة

أن ذلك يضفي على الحركة المرورية لمسات سحرية وجمال رائع .

قيادة المرأة للسيارة يحجم بل يمنع مشكلة تهور الشباب وقطع الإشارات المرورية فسيحرص الشباب كل الحرص على أن لا تفوته إشارة حمراء لعل الله إن يرزقه(( ببنت الحلال التي تقف بجانبه )).

سعودة وعماله وطنية في محلات تصليح الاطارات بنسبة 100% لأن الشباب كل واحـــد بيفتح له محل تصليح اطارات وينتظر تعطل اطار سيارة وحده من البنات عشان يصلحها وهذا غير الشباب اللي يتلقاهم على الخطوط منتشرين تقل جراد كل واحد بعفريتته ومفك الاطارات.

ويكثر التقديم على وظائف المرور وخاصة أبو سبيته اللي يجلس عند الإشارات يعني زين إذا ما لقيت المرور يشترطون شهادة الطب للي يبون وظايف عندهم من كثر الطلبات عليهم.

عمالة وطنية في محطات البنزين يعني بدل الهنود بتلقون اللي يشتغلون فيها كلهم وطنيين بس في المقابل افلقوني لو أصحاب المحطات يكسبون ريال واحد يعني تجي البنت تقول أبو الشباب صب بنزين بعشره طبعا أبو الشباب يحط لي البنزين في التانكي ويفتح فمه ويناظر البنت ما يدري إلا و هو معبي تانكي السيارة للآخر يعني FULL طبعا يوم يجي يحاسبها بتعطيه عشرة مثل ما قالت له عب ويا ليته يأخذ العشرة بعد إلا يطمر ويحلف عليها ما تدفع قرش ويقول هالمرة خليها علينا.

توفير فواتير التليفونات يعني أم صويلح اللي كانت تتصل على أم دحيم وتجلس تكلمها بالساعات بيصير التلفون مال أمه داعي يعني أم صويلح بتمر أم دحيم والا بتقابلها في شارع وكلن بسيارتها وهاتك سواليف و هروج و هذا طبعا له عيوب يعني طبعا وهم يتكلمون بالخط بيقفلونه وبتصير زحمه ماهيب طبيعية بس افلقني لو احد فتح فمه وقال لهم حركوا السيارات زين إن ماباشرو عليهم ببارد والا بعشاء وهن بسياراتهن ويقولون لهم خذوووو راحتكم على الآخر أصلا حنا ما ورانا شي وين الأبطال اللي الواحد ثواني يوقف سيارته ما يدري إلا مليون واحد يقوله حرررك من هنا والا والله لأكسرك يا ابن الكلب!
وعلى فكرة فائدة قيادة السيارة لا تقتصر على المرأة ( الآنسة) بل حتى (المدام) المتزوجة ومن ذلك انه إذا حصلت خصومة بين الرجل وزوجته واحتد الأمر وعلت الأصوات وامتدت الأيادي(وصفقها وصفقته) واحمرت الأعين وتطاير الشرر منها وأرغى وأزبد كل منهما... عندها ستقول الزوجة لزوجها (ودني لأهلي) وسيقول الزوج( ماني مودي) وستستمر المشكلة ولكن لو كان للزوجة سيارة فستخرج رغما عن زوجها وستقول له (أروح ورجلك فوق رقبتك)

كذلك من فوائد سواقة الزوجة هو أنها تساعد في إحضار الأولاد من المدرسة وكذالك يمكن المرأة ( الزوجة) أن تسهم كما أسلفت في مصروف البيت وبذالك بان تمارس مهنة( الشيّاب ) أي تحميل الركاب... وهنا أوصي المرأة باقتناء الهايلكس الغمارتين وإذا لزم الأمر ((دِيَنَّا)) لتحميل الطوب ونقل العفش والرمل والخرسانة.
[i]
------------------------------------------
أما ماتم تلوينه باللون الأخضر فإليك الجواب /I]

اخي : ابو عيسى


هذا راي شخص تغلب عليه الهزليه ليس بأمكاني مناقشته لأنه منقول ، ولو كان بدلاً منه مرئياتك انت شخصيأ لكان افضل .

الضرغام اليافع 17-03-2008 01:56 AM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة أبو عيسى (المشاركة 384525)
بيان العلماء حول قيادة المرأة للسيارة
الصفحة 1 لـ 41

بيان حول قيادة المرأة للسيارة

بسم الله الرحمن الرحيم

بيان العلماء وطلبة العلم حول قيادة المرأة للسيارة

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:

فإن مما لاشك فيه أن للمرأة في الإسلام منزلة رفيعة ومكانة عظيمة ، وقد أعز الإسلام شأنها وأعلى مكانتها واحترم حقوقها وضمن لها حريتها وكرامتها وأحاطها بسياج منيعة من الصيانة والحماية ، وشرع لها ما يحفظها ويحفظ الرجال من الافتتان بها.

ولما أدرك أعداء الإسلام من اليهود والنصارى والمنافقين هذه المكانة العظيمة للمرأة في الإسلام ودورها الخطير في صلاح الأمة الإسلامية واستقامتها ، أو فسادها وضلالها ، رموا المرأة عن قوس واحدة يريدون إفسادها ومن ثم إفساد الأمة بها ،وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء)) متفق عليه ،

وقال صلى الله عليه وسلم: (( فاتقوا الدنيا واتقوا النساء فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء)) رواه مسلم.

وقديما قال قائلهم "إن التأثير الغربي الذي يظهر في كل المجالات ويقلب المجتمع الإسلامي رأساً على عقب لا يبدو في جلاء أفضل مما يبدو من تحرير المرأة".

وإن مما لاشك فيه أن كل مبطل لابد أن يُلبس باطله ثوب الإصلاح وزخرف القول والبيان ، حتى يروج باطله على الناس ، لأن الباطل قبيح ومسترذل ومكروه لا ترضى به الفطر السليمة ، كما قال تعالى: (( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نِبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاء رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ)) .

ولذلك يحاول أعداء الإسلام دائماً إيهام المرأة المسلمة أنها مظلومة مسلوبة الحقوق مهيضة الجناح ، إنهم يصورون لها البيت وكأنه سجن مؤبد ، والزوج وكأنه سجان قاهر ، والقوامة وكأنها سيف مصلت على رقبتها ، ويوهمونها أن الحجاب تأخر ورجعية ، والأمومة تكاثر رعوي ، وعدم اختلاطها بالرجال شل لحركتها وقتل لإبداعها.

ولقد علم هؤلاء المبطلون أن الناس لا يتحركون بغير قضية تزعجهم وتقض مضاجعهم ، فافتعلوا قضية المرأة المظلومة في بلادنا ، وفي كل يوم يطرحون في وسائل الإعلام وغيرها مظهراً من مظاهر الظلم المزعوم ، وآخر ما طرحوه قضية قيادة المرأة للسيارة ، زاعمين أنهم يريدون إعطاء المرأة حقها ، ودفع الأضرار الشرعية والاجتماعية والاقتصادية عن المجتمع ، ولذا فإننا نصدر هذا البيان حول قيادة المرأة للسيارة مستعينين بالله متوكلين عليه فنقول:

لقد جاءت الشريعة الإسلامية بسد الذرائع والوسائل المفضية إلى المحظورات والمفاسد ، حتى وإن كانت هذه الوسائل مباحة في الأصل ، بل حتى وإن كانت واجبة ، وأمثلة ذلك كثيرة جداً ، منها نهيه سبحانه عن سب آلهة المشركين مع كون السب غيظاً وحمية لله وإهانة لألهتهم – لكونه ذريعة إلى سبهم لله تعالى (( وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ )) ...الآية.

ومنها أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى المرأة أن تسافر بغير محرم ولو كان سفرها للحج لأن ذلك ذريعة إلى انتهاك عرضها وذهاب كرامتها ، وهذه القاعدة العظيمة مطلوبة في جميع الأمور الدينية والدنيوية ، بل لا يقوم الدين ولا الدنيا إلا بها، ومن الأمور الدنيوية الظاهرة: كثير من التنظيمات والترتيبات في واقع الناس اليوم "الإشارات والسرعة وغيرها.." التي وضعت سداً للذرائع والوسائل المفضية إلى وقوع المفاسد والخسائر في الأرواح والأموال.

قال ابن القيم رحمه الله مبيناً أهمية هذه القاعدة في الإسلام: باب سد الذرائع أحد أرباع تكاليف الدين ، فإنه- أي التكليف- أمر ونهي ، والأمر نوعان : احدهما مقصود لنفسه ، والثاني وسيلة إلى مقصود ، والنهي نوعان : احدهما ما يكون النهي عنه مفسدة في نفسه ، والثاني ما يكون وسيلة إلى المفسدة ، فصار سد الذرائع المفضية إلى الحرام أحد أرباع الدين" ثم بين رحمه الله أهميتها أكثر في كلام بديع فقال :"لما كانت المقاصد لا يتوصل إليها إلا بأسباب وطُرُق تُفْضِي إليها كانت طرقها وأسبابها تابعةً لها معتبرة بها، فوسائل المحرمات والمعاصي في كراهتها والمنع منها بحسب إفضائها إلى غاياتها وارتباطاتها بها، ووسائل الطاعات والقُرُبَات في محبتها والإذن فيها بحسب إفضائها إلى غايتها؛ فوسيلة المقصود تابعة للمقصود، وكلاهما مقصود، لكنه مقصودٌ قصدَ الغاياتِ، وهي مقصودة قصد الوسائل .

فإذا حَرَّمَ الربُّ تعالى شيئاً وله طرق ووسائل تُفْضِي إليه فإنه يحرمها ويمنع منها، تحقيقاً لتحريمه، وتثبيتاً له، ومنعاً أن يقرب حِمَاه، ولو أباح الوسائل والذرائع المُفْضِية إليه لكان ذلك نقضاً للتحريم، وإغراء للنفوس به، وحكمته تعالى وعلمه يأبى ذلك كل الإباء، بل سياسة ملوك الدنيا تأبى ذلك؛ فإن أحدَهم إذا منع جُنْدَه أو رعيته أو أهل بيته من شيء ثم أباح لهم الطرق والأسباب والذرائع الموصِّلة إليه لعُدَّ متناقضاً، ولحصل من رعيته وجنده ضدّ مقصوده. وكذلك الأطباء إذا أرادوا حَسْمَ الداء منعوا صاحبه من الطرق والذرائع الموصِّلة إليه، وإلا فسد عليهم ما يرومون إصلاحه. فما الظن بهذه الشريعة الكاملة التي هي في أعلى درجات الحكمة والمصلحة والكمال؟ ومَنْ تأمل مصادرها ومواردها علم أن الله تعالى ورسوله سد الذرائع المُفْضِية إلى المحارم بأن حرمها ونهى عنها " انتهى كلامه رحمه الله.

وإذا عُلم هذا فإنا نقول إن قيادة المرأة للسيارة لا تجوز لأن قاعدة سد الذرائع منطبقة عليها تماماً، لأنها أي القيادة تفضي بالمرأة والمجتمع إلى الوقوع في مفاسد عظيمة وعواقب وخيمة، ومن أهمها:

1- كثرة خروج المرأة من البيت وعدم القرار فيه ، ولا شك أن هذا مصادم لأمر الله تعالى في قوله: (( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى )) ...الآية.

2- ما يترتب على القيادة من تبرج وسفور وخلع لحجاب المرأة ، فمما لا شك فيه أن قيادة المرأة للسيارة من أسرع الطرق لخلع الحجاب بحجة رؤية الطريق بوضوح ، بل إن القيادة طريق لإلزامها بخلع الحجاب احتجاجاً بالمصلحة الأمنية ، كما حدث هذا في بعض الدول الخليجية الملاصقة لبلادنا ، إضافة إلى تكرار مطالبة المرأة بخلع حجابها وإظهار وجهها للتأكد من هويتها.

3- تصوير المرأة حيث إنها ستلزم باستخراج رخصة قيادة للسيارة، والتي لابد فيها من الصورة، وسينظر إلى صورتها الرجال عند إصدار الرخصة وتجديدها، وعند التحقق من هويتها عند التفتيش، وعند وقوع الحوادث والمخالفات ولا حول ولا قوة إلا بالله.

4- الاختلاط بالرجال ، وأشد من ذلك الخلوة المحرمة بالرجال في الورش والمحطات ونقاط التفتيش ودوائر المرور ، وأشد من ذلك وأمرّ حجزها في حجز المرور عند وقوع المخالفة منها أو الحوادث ، وربما يقول قائل : المخرج من هذه البلايا والمحرمات أن نسمح للنساء بالعمل في القطاع العسكري والمرور والورش والمحطات ، وهذا المخرج مع صعوبة إمكانيته ، فهو كما قال الأول "كالمستجير من الرمضاء بالنار".

5- نزع الحياء منها، نتيجة تكرار مقابلتها للرجال ومحادثتهم عند المحطات والورش ومعارض السيارات ونقاط التفتيش والحوادث وعند تعطل السيارة، وهل سيبقى للحياء مكان في قلبها بعد هذا كله.

6- تسهيل أسباب الفساد أمام المرأة بحيث تخرج متى شاءت وتذهب أين شاءت بدون حسيب ولا رقيب.

7- أنها ذريعة قوية لسفرها وحدها بدون محرم وهو من كبائر الذنوب.

8- إضعاف قوامة الرجل ، إذ أن المرأة إذا قادت السيارة وقضت حوائجها بنفسها ، قلت حاجتها للرجل الذي يقوم على شأنها.

9- الإيذاء الكثير"التحرش والمضايقات والخطف والاغتصاب" الذي سيحصل لها من ضعاف النفوس في الطرقات وعند التوقف وتعطل السيارة، ولا يخفى ما تتعرض له المرأة في وقتنا هذا من تحرش ومضايقات ومعها محرمها أو سائقها، فكيف إذا كانت تقود السيارة وحدها.

10- إيجاد الشك والريبة لدى الزوج عند تغيبها وتأخرها ، مما يؤدي إلى الخصام والفرقة والطلاق ، ونظن أن مجتمعنا ليس بحاجة لزيادة نسبة الطلاق العالية فيه.

11- زيادة ازدحام السيارات وكثرة الحوادث، لأن المرأة بمقتضى طبيعتها أقل من الرجل حزماً، وأقصر نظراً وأعجز قدرة، فإذا داهمها الخطر عجزت عن التصرف ، ولنتصور هذا جلياً علينا أن نضرب أعداد الحافلات الناقلة للموظفات والمعلمات والطالبات كل صباح وظهيرة بأعداد مقاعدها.

12- الأضرار الصحية التي تلحق بالمرأة جراء قيادتها للسيارة كما أثبتت ذلك الدراسات العلمية المعتمدة.

13- امتهان المرأة بوظائف لا تناسب طبيعتها وتؤدي بها إلى مفاسد عظيمة مثل سائقة ليموزين وشاحنات وحافلات نقل ومندوبات توزيع وساعيات بريد ومراقبات بلدية... وغيرها،

ولا تسأل عن حرص المنافقين على إقحام المرأة في كل عمل حتى يتسنى لهم إخراجها والعبث بها وبأخلاقها.

14- أنها سبب للإرهاق في النفقة ، إذ أنه من المعلوم عشق المرأة للزينة والتفاخر بالجديد والباهظ بالثمن.

15- أن في هذه الدعوة إيقاظاً للفتن النائمة وتفرقة للصف وخلخلة لكيان المجتمع وتوريطاً له في خلافات وانشقاقات لا يعلم عواقبها إلا الله ولا يستفيد منها إلا الأعداء.

شبهتان وجوابهما:

الشبهة الأولى:

أن في قيادة المرأة مصالح. وعلى تقدير تسليمنا بوجود هذه المصالح المزعومة ، فإن مفاسدها الشرعية أعظم وأكثر وأطم كما تقدم بيانه ،ومن قواعد الشريعة :"درء المفاسد مقدم على جلب المصالح"، والشريعة مبناها على جلب المصالح ودفع المفاسد ، فما غلبت مصلحته أباحته ، وما غلبت مفسدته منعته. قال تعالى: (( يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا)) ... الآية.

الشبهة الثانية:

أن في وجود السائقين في بلادنا أضراراً اقتصادية. ونحن نسلم لهم بهذا ونقبل منهم ومن أي أحد ما كان حقاً ، ولكننا نقول الضرر لا يزال بضرر أكبر منه إذ أن الأضرار الاقتصادية لقيادة المرأة للسيارة أكبر من ضرر وجود السائقين وذلك من عدة أوجه:

- تعدد سيارات المنزل الواحد بدلاً من سيارة واحدة بيد السائق.

- تكرار تبديل السيارات من المرأة نتيجة عشقها لكل جديد.

- كثرة الحوادث نتيجة ضعفها و ارتباكها في المواقف الصعبة والأزمات المرورية

- اضطرار الدولة لفتح أقسام كثيرة خاصة بمراجعة النساء والتكاليف الاقتصادية المترتبة على ذلك لا تقارن بتكاليف السائقين.

- كثرة الزحام مما يثقل كاهل الدولة بإقامة مشاريع لتوسيع الطرق وتهيئتها لتتناسب مع الزيادة في السيارات . علماً بان الدول التي سمحت بقيادة المرأة للسيارة لازالت تعاني من وجود السائقين وبكثرة ،والدول المجاورة لنا شاهد على ذلك ، ولهذا فإننا نقول إن المخرج من هذا أن يتم إنشاء مشروعات نقل متطورة وفعالة وسريعة حكومية وأهلية خاصة بالنساء . ومخرج آخر أن لا يُستقدم إلا سائق مسلم مستقيم عند وجود الحاجة والضرورة إليه ، فإن كان لابد من السائق الأجنبي أو قيادة المرأة للسيارة اخترنا السائق الأجنبي لأنه أخف ضرراً بكل المقاييس من قيادة المرأة ، ومن قواعد الشريعة "الضرر الأشد يدفع بالضرر الأخف" و"ارتكاب أدنى المفسدتين لدفع أعظمهما".

ولا يفوتنا أن نذكر الجميع ببيان اللجنة الدائمة للإفتاء برأسة سماحة الشيخ / عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله ، بتاريخ 25/1/1420هـ والمتضمن التحذير من المطالبة بقيادة المرأة للسيارة لما يترتب عليها من مفاسد.

وفتوى فضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله بتاريخ 1420هـ ، المتضمنة التحذير من مفاسد قيادة المرأة للسيارة.

أخيراً نقول :

أليس من العجب ومما يدعو إلى الشك والريبة أنه لم يدع إلى قيادة المرأة للسيارة عالم ولا داعية ولا مصلح ولا محتسب ، بل إن أغلب المتحمسين لها هم الذين ينادون بتغريب المرأة المسلمة ، أليس في هذا دليل على أن وراء الأكمة ما وراءها وأنه أمر قد قضي بليل وأٌريد به إفساد المرأة المسلمة ، وأن الدعوة لقيادة المرأة للسيارة صنيعة دعاة تغريب المرأة المسلمة ووسيلة خطيرة لتحقيق أهدافهم الخبيثة.

وإننا في نهاية هذا البيان نطالب هؤلاء الداعين إلى قيادة المرأة للسيارة بتقوى الله عز وجل والتوبة إليه ، وعدم إثارة الفتنة وإشاعة البلبلة في مجتمعنا وأن يحذروا عذاب الله وعقابه ، ونشكر كل من بين للأمة مفاسد قيادة المرأة للسيارة وحذر من عواقبها ،وندعو العلماء إلى القيام بما أوجبه الله عليهم من النصح والإصلاح والبيان للأمة .

وندعو ولاة الأمر وفقهم الله إلى الأخذ على أيدي السفهاء الذين يريدون خرق سفينة المجتمع وإغراقها قياماً بالمسئولية والأمانة التي ولاهم الله إياها ،ومنعاً للفرقة والاختلاف والتنازع في ظل ما تعيشه المنطقة من حروب وقلاقل .

نسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين وولاة أمورهم وأن يكبت عدوهم من الملحدين والمنافقين وأن يحفظ نساء المسلمين من كل شر وبلاء ورذيلة .

وصلى الله وسلم على نبينا محمد


وهنا اقف احتراماً ولكن اسئلتي لم تجاوب وابحث عن تلك الأجابات .

خالد العويمري 17-03-2008 05:12 AM

طرح راقى اقف احترام
مؤيد وبقوه لحقوق المراه
ومنها القياده
وايضا المناصب القياديه الوزاريه كالاا سكان والتجاره
ومحاميات ورئاسه الادعاء العام والكثير

تقبل مرورى بصدر رحب فهاذى وجهه نضرى وفكرى

اخوك خالد حامد عيد
احد المطالبين بالاصلاح الداخلى

خالد العويمري 17-03-2008 05:38 AM

إقتباس:


تخيل ايها القاريء الكريم المرأه السعوديه الأرمله وهي تذهب مع السائق الأجنبي
فيه حديث على ما اضن بمعنى

لا يخلو رجل با امره الا وكان الشيطان ثالثهم



والله اننى اغار على بنت بلدى وانقهر من الوضع

واعتقد الكثيرون من المجتمع لم يصبح لهم الامر عادى لان لديهم الغيره على نساء الوطن

4774bani-3abs

شـــوق 17-03-2008 10:35 AM

امممممم بالنسبه لي انا وحده اسوق سياره .. واشوف انها جدا مهمه ..

لكن بالسعوديه .. صعبه تطبيق الفكره .. لان السعوديه كبييييره وغير جذي مو مهيئه للتطبيق .. يعني يبيلكم اكثر من سنه بس تحاولون توعون الناس وتهيئونهم نفسيا ..

اممم وفي شي ثاني واتمنى ما ينفهم غلط ,, بأول الامر راح يعانون البنات من المضايقات ,, لانه الشاب المستهتر لما يشوفها تسوق بيقول بخاطره ماتجرأت وساقت الا انها منفلته اوو عليها علامه استفهام ,, وكلامي اقصد منه البعض مش الكل .. بالاول بتصير فيه مشاكل .. لكن بعدين عادي بيصير عند الكل تعود على منظر بنت تسوق وماراح يستهجنون المنظر

واخر شي يبقى هذا رأي شخصي .. بعيد عن رأي العلماء ..

نديم الشوق 17-03-2008 05:20 PM

شعب لا شفو وحده تمشى ومحتشمه ومغطيه ما ضاهر منها شئ حتى يدينها قالو ما تمشى الا اكيد انها منفلته



واكثر من ذالك

وربى بعضهم مثلا اذا كان مسافر ومسرع و الاتجاه المقابل

سياره ومسرعه جدا

قال شفت يازينها زينها ويقعد يوصف لك جمال العيون


اكبس فرمله وطالع فى الادمى وفى راسى تسالات وتعجب ووتكررت نفس المواقف لعده اشخاص صادفت المواقف معهم




يهبو ابك كيف شفتها يا ادمى

قالو ليش ما شفتها

قلت الا اشوف لى سواد

ابك السايق الرجل ما يمدينى المحه هههههههههههه


الوضع
راح بيكون فى البدايه صعب والدوله ما راح تقدم وسائل توعويه جيده

لانها دئما تجيبلك شغله وتسمح بدون دراسه


ما عدا فقط التى تخص البطاله والاقتصاد فهم ما شاء الله عليهم

يدرسونها من عشرات السنين الى يومنا ههههههههههه


ما فيه حل الا ان الشعب يتكاتف ويعمل فى حال تطبيق نضام القياده

ويضرب بيد من حديد بشكل جماعى

بمعنى شاهدنا مثلا عند الاشاره شباب تحرشو بالفتاه

ما نبى طوال اللحى نبى ينزل كل مواطن من سيارته ويدوسونهم ويالله شغل سياره الاسغف تجى وتشيل

علشان ما احد يتجراء على التحرش

فالمواطن مسؤل ويعتبر رجل امن فلا بد ان يعتبر كل سائقه انها امه واخته




وياليل ما طولك

الشادي 17-03-2008 08:48 PM

مشكور اخوي الضرغام اليافع لتنبيهنا على كتابة إن شاء الله بطريقه خاطئه لا عدمناك ولا نستغني دائما على التنبيه لمثل هذه الاخطاء الإملائيه من جميع الزملاء الاعضاء
تقبل تحياتي

عنتر زمانه 27-03-2008 02:23 AM

أخي الضرعام اليافع

انا شخصيا لو كان القرار عائد لى فبالتاكيد لن اوافق ليس المشكلة قيادة السيارة قط ولكن .. سيتحدثون عن العباءة .. أنها أصبحت تضايقها عندما تقود !ثم إن بعض المنطق لن يضر تخيل زحمة الرياض في أوقات الذروة .. و كلها قد أصبحت ذروة !أضف لهذه زحمة الضعفين على الأقل لأنها أصبحت تقود !
ولازم طبعاً يكون فيه نساء ميكانيكيات وبنشريات وكهربائيات ورشة المعلمة حصة ..! والله شكلها جميل بالعفريتة والزيت والشحم بدل المكياج والقرف والنظافة
المهم الناس المهمين في بلدنا الرجال لا يقودون السيارة لازم سائق ..؟؟..!!..n200678
ولك مودتي


الساعة الآن +4: 12:53 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
هذا المنتدى يعمل على نسخة في بي بلص