![]() |
أحس إني ما أحس إني أحس ’//
|
لايحتاج الموتى لـِ رثاء فقد مااتوا , فرثاؤنا لهم توثيق الموت لنا وليس لهم , فالرثاء بكل صورة كـ بنج لحظي اوتذكرة عبور فوق مسطحات الألم بدون شعور , أو ربما تأجيل السفر له , من حروف ميت كان حي , أحببته قبل موته وأحببته أكثر بعد الموت , |
إلى متى ونحن نملأ أكف القلب بتراب اليأس ,,! إلى متى ونحن نسكُب زيت الحُزن على لهيب ذكرياتنا ..!! إلى متى ونحن نُقتل دفعات في أمكنة اللقاء الأول والموعد الأخير ..!! إلى متى ونحن نتنفسهم بنهم وندلق كلماتهم القديمة في مسامع اللهفة..!! إلى متى وانا أرتقب الذي لايأتي..!! |
الله اأجمل بسمعي لأنسكب صوتك وانا من ايام فاقد حلو نظراتك لاتنحرج لا يضيع الوقت بسكوتك الحب يكبر وتصغر كل زلاتك ما قلت لك بالمفارق يبتدي موتك ما قلت لك لو تعاند تنتهي ذاتك بالهجر تضرب مسامير بتابوتك وبالوصل تجمع اكاليل وجناتك رديت تقدر تعمر كل بيروتك الجرح جرحك وكيفك في معاناتك فتحت قلبي تفضل واكشف كروتك يكفيني الحزن واللوعه وغيباتك سمعني الشعر واغاني عذبه بيوتك مشتاق للصوت والبحه وزفاتك |
أحاول إغتيال الغموض الذي يتحدث عنه الناس , لكنها خانتني ذاكرتي وحروفي , ملأتني كلماتي بعالم من أدوات الإستفهام والتعجب , وأحاطتني بدرب لاينتهي من النُقط المغلقة لآخر أنفاسي , ولا أزال أحبو على هوامش الأرصفة الميته , وأغنياتي ليس هناك من يأبه بها . |
السما بوابة الليل الحزينه ..والمدى شاعر خيالي
والنوافذ وسط روح الصمت ترنيمة بكاوأحساس رده والزوايا نفس تقطيبة حواجب غالي بصوت أنفعالي والتعب/امي..وصوت البحر والفندق وغربة روح جده كانت اضواء الكلام الخافت المفعم تراود حزن بالي والنثيث الغافي بشاطــيّها الاصفر يهيجن ... لاموّده كنت فيهاالاغرب /العالم وأشيل بشفتي طاغي سؤالي ليه يزفر هالبحر حزنه على الشاطي ويرجع يسترده؟ |
قراءة في قصيدة الجميل بدر صفوق ’
نزارقباني تعامل مع دمشق الأنثى بشكل أكثر جرأه ,وهذا الشاعر تعامل مع جده الانثى بشكل حذر وواضح القصيده مفعمه بعطر المكان , تداعيات الأشياء من عالم المجهول : السما بوابة الليل الحزينه ..والمدى شاعر خيالي ................................والنوافذ وسط روح الصمت ترنيمة بكاوأحساس رده والزوايا نفس تقطيبة حواجب غالي بصوت أنفعالي ................................والتعب/امي..وصوت البحر والفندق وغربة روح جده كانت اضواء الكلام الخافت المفعم تراود حزن بالي .................................والنثيث الغافي بشاطــيّها الاصفر يهيجن ... لاموّده كنت فيهاالاغرب /العالم وأشيل بشفتي طاغي سؤالي ..................................ليه يزفر هالبحر حزنه على الشاطي ويرجع يسترده؟ في البيت الاول تبدو التغريبه واضحه داخل المكان / الفضاء المفتوح على النوافذ والصمت وكذلك على المدى ,ترنيمةً كبكاءٍ حار وأحساس بالهزيمه والخوف من المجهول في البيت الثاني تبدأ الصوره بالتشكل والتجمع والإنفراد والإنكماش الإنفراد على مستوى المعنى ودلالات الإلفاظ والإنكماش على مستوى الشاعر الغربه , المدى , الفضاء الرحب بدأ كل ذلك ينصهر في شكل أجسام متناثره هنا وهناك , وكل كلمه لها دلاله مغايره ..الزوايا , امي , البحر , الفندق , جده الزوايا: إيحاء للمجهول أمي : إيحاء بالحنان المفقود البحر : إيحاء بالخوف من عالم المجهول / الزوايا الفندق : إيحاء بعدم الإستقرار جده : هي المكان الذي يضم الشاعر ويحتوي أطرافه , ولايشعر بالإنتماء إليه في البيت الثالث خرج الشاعر من الداخل إلى الخارج وهنا فقط تتضح نفسية ..السائح / الغريب المرتطمه بعالم المحسوسات / الأضواء كان هذا الجوّ غريباً عن المكان , عالماً بزوايا نفسه الباحثه عن الراحه ويطرح سؤالاً تبدو للوهله الأولى علامات السخف باديه عليه " ليه يزفر هالبحر حزنه على الشاطي ويرجع يسترده ؟؟" لكننا حيث نتريث ونمعن النظر في هذا الكلام ندرك مدى التوافق بين الشاعر والبحر, حيث أن حركة البحر الإرتداديه تدل على نفس الشاعر الغارقه في الحزن والتأمل والإنسان دائما يصور الأشياء كما يريد أو كما يتخيل لا كما هي كائنه , والشاعر هنا لم يقل عن نفسه أنه حزين غريب ولو قال ذلك عن نفسه في هذا النص " لما أستحق نصه هذه الوقفه أو أي قرأه عابره" لذلك نحن نكتب محاولين الوصول إليه " ولكن بطريقتنا " هذا النص يذكرني بقصة " قنديل ام هاشم" للكاتب الكبير يحي حقي إذ عكست المشاهد الخارجيه للحياه نفسية بطل القصه الدكتور هاشم سواء حين عودته من الغرب أو بعد هروبه من المنزل وعودته إليه فيما بعد الفضا بوابة الليل الأخيره والمسا روح الموده ........................والنوافذ لعنة الريح وغطا الأجساد والنور أنحلالي والتكوّر في العيون الغافيه يعني بأنك صرت نده ......................والسهر مركب يشيل البحرللصحو / الصباح ولايبالي دامك السيد وتمسك دفة الليل البعيد أرجوك شدّه ........................كفك اللي ترتخي في وسط هذا البحر وسدها خيالي ولاوصلت لمفرق الغيث ودفن شعره بروحك قال : كدّه ..........................مسد الريح وتلعثم بالغنا/الأمطار وأستدرك سؤالي . في المقطع الثاني ينتقل الشاعر نفسياً من الإنغماس في المكان إلى السفر في عالم الزمان المكان : مفعم بالغربه والحزن الزمان : شكّل لدي الشاعر نوعاً من الحماس وأعطاه بصيصاً من الامل في التواصل وفي هذا المقطع بدأت ملامح الأغتراب النفسي واضحه في ذات الشاعر من خلال النظر إلى عيون الاخرين, ففي هذا المشهد بدات الغربه تتكثف في نفس الشاعر "كما قلنا"من خلال الفضاء / النوافذ /التكوّر وهنا يخرج البحر من مدلوله العادي إلى معنى أعـم وأشمل يتبلور في الناس والجوّ المحيط بالشاعر وهو جوّ مجهول الملامح رغم وضوحه الظاهري من خلال بعض الألفاظ المتطايره التي تدل على وجود الشاعر في المكان إن الأزدواجيه التي تلف هذا النص أكسبته في اغلب الأحيان قدره على التموج والحركه والإنفعاليه التصاعديه وعندما يعلن الشاعر ضغفه وأرتخاء يده , واليد من علامات القوه والبطش لايكون إلا باليد , أقول عندما يعلن ضعفه وأرتخاء يده في هذا الجو المتلاطم تتحرك فيه نشوة الخلاص والهروب من عالمه المحيط به , وسدها خيالي , ولكنه هروب من المجهول إلى الضياع نعم المعاني تتفجر أمامي وتتداعى كتداعيات هذا النص المتمرد يتساقط كغيث ويهمي المطر وهما من دلالات الخصب والعطاء ليعطيان الشاعر والنص قدره على الحيويه والوقوف على أرضيه " صلبه " غير ان هذه الصلابه لاتخلو من هشاشه من خلال وسدها خيالي في المقطع النثري من هذه القصيده يغاد تشكيل الصوره من جديد ويتضح لنا ان صفوق أكثر أبداعاًُ في مجال التفعيله , تظهر ملامح الأحتجاج والرفض والغربه والإحساس بالغربه هنا من أساسيات الرفض: هنا يقف الشاعر على أول عتبات الصباح, وتبدأ الحياه تتشكل امامه من جديد "أرتسم وسط الملامح " هنا تظهر قدرة الشاعر في نقل مشاعره من الداخل إلى الخارج , وتعود إلينا صورة الدكتور هاشم في قصة يحيى حقي ولقد نقلنا الشاعر إلى العالم المحيط به وصرنا نرى مشاعره من خلال ملامح المحيطين به أو وجوه الناس الذين يمرون أمامه , وكانه سكران ثمل بدأ يرى العالم بصوره أخرى , اوبعباره ثانيه أصبح يراهم من خلال عقله الباطن " تسوّل الفضا " بما فيه من امتداد ولامحدوديه يدل على تأزم حالة الضيق بالمكان والآخر وعدم الاحساس بوجود "الأنا" الداله على البساطه والنقاء لا .. " الأنا " الداله على الانانيه والنرجسيه وأفتح الباقي بلعنة هالسفر وأرجع ارتبني فضا وكني اللي ماكتبت إللي مضى يستمر تحرك الصوره إلى الداخل ...وهنا يصل الشاعر إلى درجة الهيستيريا أو بأدق تعبير بدأ بالوقوف على اول سلالم الهيستيريا كانت الصوره في المقطعين السابقين توحيان بالوصول إلى هذه الحاله وهاهو يصل : طيب البارح رسمت وجيه من غابوا على شرفة منامي وكنت أسولفهم عليهم ينعسون يفكرون بارض غير الأرض هذي يفكرون بمن يحبونه هناك تتداعى الاخيله والمشاهد هنا من عالم اللاوعي واللا ادراك ..وينتقل الشاعر من اليوم إلى الأمس , لكن في نفس المسار..الزمان الليل ..ثم البارحه تبدأ الوجوه بالتشكل امامه , او يشكلها هو على ورقة الزمن , يتصفحها كالكتاب وهو غارق في خيالاته احلامه , وأمام هذا الجو المفعم بالرفض والاغتراب , أخذت الصوره تتمحور امامه بشكل مطابق لما في نفسه ينعسون / يفكرون ..الكل يرغب بالخلاص من هذا الجو / المشاعر / الشخوص التي تترآى امامه وكنت أفكر ليه يعني كل صبح أنزع تجهم وجهي المتعب وأرتب بالمرايات أبتسامي ياكلامي ليه يصبح هالورق بيدّي دامي ليه أعلق وردة اللاشي في صدر اهتمامي ليه أكتب شعر أصلاً طالما يتحدد التدوين لأصحاب الأسامي ! ليه ! والقى الليه تتحدد على خبث أبتسامي هنا ينزع الشاعر بالخروج من عالم جده إلى عالمه الخاص وهو خروج من العام إلى الخاص على نسق واحد ..فغربة المكان والناس وكذلك الزمان, شكلت لديه غربه من نوع أخرأسميها غربة الشاعر حيث أصبحت الأشياء تفقد لديه خصائصها " الورق دامي " " وردة اللاشي " على سبيل المثال كما انه يتعب عند كتابة الشعر _ كما يقول_ ولايرى جدوى لهذا التعب مادام التركيز منصباً على أشخاص أخرين في هذا المقطع أنشطر الشاعر إلى نصفين وصار ينتقد نصفه الاخر وكانه يهزـ من الشعر والشعراء وكأنه يقول " الهرم مقلوب " كما أن عدم أحساس الشاعر بالامان في جده جعله يتفكر بكل شيء "حتى بالشعر " الذي أصبح مسخاص مشوهاً أختلت به الموازين وتشوهت الأذواق وفقد الشعر قيمته الحقيقيه في عيون الناس والشعراء المسا تفريعة الحزن الأخيره والمدى ترحيب غالي ..................والبزوغ المستحيل الصعب يقضي فالحنايا الجرد عدّه كنت انا الجالس على قمة غياب الصحوأترقب مآلي .................كل مامرالفرح فيني اضيّفه الحنايا والعيون وعقب أرده متعبٍ محبط وحيد احساس متفرعن غريب وإنعزالي .....................كارهٍ مكروه مثل الرمل والموج وتلاقى الضّـد ضـده يتحدث الشاعر عن نفسه هنا في هذا المقطع بصراحه ..ولعله كان يريد تفريغ الضيق / الكآبه / الحزن / والإحساس بالغربه لذلك جأت المفردات رغم تناثرها هنا وهناك توحي بالأنطلاق والإشراق " تفريعه , ترحيب , البزوغ , عدّه , قمه ,الفرح , أضيّفه " لكنه في البيت الأخير كشف لنا نفسه بكل سذاجه ولم يتركنا نتخيل شخصيته كما نريد أو نلملم خيوطها من خلال الغوص في معاني هذه القصيده كما فعلنا سابقاً هنا : متعبٍ محبط وحيد أحساس متفرعن غريب وأنعزالي ..........................كارهٍ مكروه مثل الرمل والموج وتلاقى الضد ضدّه لخص لنا نفسه بكل بساطه لاتخلو من سذاجه ! السما بوابة الروح الأخيره والفضا من هو يقـدّه .....................والغياب الغافي بعين الكثير /الندره أشبه بالتسالي والوطن اصغر من الأمال واكبرمن حضورٍ نسترده ..........................يوووووووه لا.. اكبر من الأحزان وأصغر من لألي طالما لاضي بان بذا النفق وش عاد نذرعه ونهده ...........................طالما يستفحل التكوين / ليل وخطرفات وهملالي قلت اقفل دفتر اللاشعروامضي لين ترحل في جّده ..........................او اغادرها جسد او روح وإلا ذكريات بقلب سالي يصل الشاعر هنا إلى ذروة التفرد, لذلك يحاول السخريه والتهميش , السخريه من واقعه , وتهميش الوضع الذي يعاني منه من اجل الوصول إلى مايريد وهو مغادرة جدّه بأي طريقه كانت , وعلى هذا سعى لتحفيز نفسه بنفسه بنوع من التحدي " من هو يقدّه" ساخرً من هذا الغياب الذي وصفه " بالتسالي " وفي البيت الثاني من هذا المقطع يحاول التنظير ولأنه بعيد عن وطنه الكويت أول مايتبادر إلى ذهنه الوطن إنطلاقاً من عنصري الجغرافيا والمكان لكن محاولته بالتعريف فشلت , ولوحاول الهروب من هذه الدائره لكان أجدر به " وهذا مجرد رأي" لأنه شاعر والشاعر غير معني بتعريف الأشياء بقدر التعامل معها هذا أولاً , وثانياً لأنه شاعر كذلك , والشاعر منغمس في المشاعر والرؤى والرؤيا أما التعريف فهو متروك للمناطقه واهل العلم والفلاسفه , وثالثاً لأنه شاعر أيضاً , والشعر سفر وإبحارإلى الداخل , والعلم وصف وتشخيص بعيداً عن عنصري الاحساس وجوهر التأمل ونستطيع أن نقول إن جنوحه إلى هذا التعريف" رغم الفشل الواضح" جاء أتفاقاً مع حالة " الهيستيريا " الشعريه التي مر بها الشاعر ثم يعود صفوق إلى الشاعر الكامن بداخله في البيت التالي حيث شرعت أفكاره بالإنطلاق . ويتحول الفضاء الواسع الرحب إلى نفق , وكأن الشاعر أنكمش أو انصهر, وتمركز حول نفسه , لان كل شيء من حوله تحوّل إلى ليل دامس مليء بالفوضى والمجهول وهنا يعلن رغبقته بالرحيل من جده تحت أي ظرف بعدما فقد القدره بالوصول إلى ذاته المشتته / أخر النفق عندما أستحال العالم بأسره إلى نفق مظلم وليل دامس وهو في هذا النفق / النفسي والجنوح اللاحركي لايريد من جده أن تذكره "ذكريات بقلب سالي " بل لعل الأمر تأزم عنده وتمادى كالأخطبوط ولهذا يحاول الخلاص بنفسه من جده (ترحل فيّ جده ) قبل أن يغادرها إلى لاعوده |
ألا تُشعريني بحجم بُعادي , بحجم الفُراقِ الذي يكتسيني لقاء إفتقادي , بطول السُهادِ ؟ ألا تسمعين صراخ الليالي وحزني وجرحي الطويلُ , ألا تشعرين بأنات وجدي , وبردِ الفؤادي , ودقية |
طريقتك لـ معرفة الآخر ؟
ليس هناك دلائل قطعيه يمكن الاعتماد عليها فى تقييم شخصيات الآخرين وغالباً مانميل إلى إعمال قدر من الظن والحدس والتخمين فى ذلك سواء شعر الواحد منا بهذا وقصده بارادته أم حدث ذلكإدراك الخطأ هنا ليس فى إشراك الظن والحدس فى تكوين الانطباع عن الآخرين نما فى الاكتفاء بذلك والاعتماد عليه والتمسك به دون قرائن كافيه وشافيه ، وجعل الانطباعات الذاتيه الموجودة داخل نفوسنا حقائق خارجيه موضوعيه نطبقها على واقع الأشخاص من حولنا والاعتماد على ذلك من الُملح التى تروى فى هذا أن ثلاثه رجال عُمى اُمتحنوا بالتعرف عى فيل عن طريق اللمس فقام أحدهم عند رجله وآخر عند خرطومه وثالث عند بطنه وهم لايعلمون عظم حجمه ولاشكل هيئته فلمس كل واحد منهم ما والاه من جسم الفيل وتعرف عليه ثم لما طُلب منهم أن يصفوا الفيل ، وصف كل واحد منهم الفيل كله بالجزء الذى لمسه منه واستعمل فى ذلك حدسه وتخمينه فالفيل فى مخيله الأعمى الأول : حيوان كساق الشجرة الضخمه { رجله } الثانى : هو حيوان كالأفعى العظيمه { خرطومه } اثالث : هو حيوان كالقربه الكبيرة المملوءة ماءً {بطنه } وماكل الظنون تكون حقاً وما كل الصواب على القياس كثيراً مايسبب الاعتماد على الظن فى الحكم على الاشخاص مشكلات وخلافات بين الناس حتى بين الأقارب والأحباب والأزواج .. من الناس من فيه علل فى شخصيته تحدوة حدواً قوياً سريعاً إلى التدقيق فى شخصيات الآخرين والحكم على شخصياتهم ومعرفه خبايا طباعهم وخفايا عيوبهم والتفتيش عنها ولو بالتجسس والترقب ، ويكثر ذلك فيهم مع أندادهم الناجحين وأقرانهم البارزين فيقعدون لعيوب أولئك بالمرصاد يصطادونها ولو صغرت ويحفظونها ولو قدُمت ويجمعونها ولوكثرت وتنوعت ، فتكون هى حصيله انطباعهم عن تلك الشخصيات سواء فعلوا ذلك بقصد أم بانقياد لهوى النفس دون وعى |
من الــ ask me
ودق , لأول مره اكتب هنا بس لسبب واحد (موجوعه+ مجروحه ) واجد ..!واجد..!! مدري ليه انا هنا بس جيت .. بعض المواجع لها ما تنفع الفزعه وبعض المواجع وجعها من وجع ناسي لا تتوجع ولا تقاسمني رغيفي الذي أطعمتني إياه السنين كلنا موجوعين ومجروحين عسى الله أن يحدث بعد هذا فرحا ياقلب تعال هنا في كل حين أتمنى أن تخبرني يوما أنك هنا لأنك سعيد |
آشّشششّ هُنآ سَ أبْكيَّ وأبتَسمْ وأَحَّلمْ وَ .... أمُوتْ’,.... |
من الــ ask me
http://files.formspring.me/profile/2...dd8b_thumb.jpghttp://files.formspring.me/profile/2...58b4_thumb.jpg اتدري ؟ ان الحقيقه تزيدنا أغراءً .. ما حقيقتك اذاً ؟ كلنا يعترينا النقص والضعف والرغبة البشعة بالحياة إن وقفنا بين أنفسنا والحقيقة نطأطئ رؤوسنا خجلاً أن ننظر إلى السماء نحاول أن نكون كما نحن بُسطاء وأنقياء دحمي المكان جميل بحضورك. |
http://files.formspring.me/profile/2...dd8b_thumb.jpg http://files.formspring.me/profile/2...58b4_thumb.jpg
خلقونا لـ نُجيب عن جميع الأسئله بـ نعم / الـ لا ارض مُحرمه !! ويستمرون بجلب الأسئلة التي تحمل معها ويلات الإجابات الميتة ياعبد الرحمن . |
عابر سأل :
أخبرتنا حينما سألوك عن أجمل ماتراه بالفتاة فقلت :: سألجم نفسي بطوق من نار , فلا مجال لحديثي هنا .. فأنا رجل يعشق تفاصيل الأنثى ولو تكلمت فسـ أسهب ولو أسهبت سيتم إبادتي , فأعذروني .. نفهم أنك مهووس بالنساء , وزير للإناث؟ سأنقل لك ماجاء في في لسان العرب : لعل فيه مايزيل اللبس عن ذهنك والزِّيرُ الذي يخالط النساء ويريد حديثهنّ لغير شَرٍّ، والجمع أَزْوارٌ وأَزْيارٌ؛ الأَخيرة من باب عِيدٍ وأَعياد، وزِيَرَةٌ، والأُنثى زِيرٌ، وقال بعضهم: لا يوصف به المؤنث، وقيل: الزِّيرُ المُخالِطُ لهنّ في الباطل، ويقال: فلان زِيرُ نساءٍ إِذا كان يحب زيارتهن ومحادثتهن ومجالستهن، سمي بذلك لكثرة زيارته لهن، والجمع الزِّيَرَةُ؛ قال رؤبة: قُلْتُ لزِيرٍ لم تَصِلْهُ مَرْيَمُهْ وفي الحديث: لا يزال أَحدكم كاسِراً وسادَهُ يَتَّكِئٌ عليه ويأْخُذُ في الحديث فِعْلَ الزِّيرِ؛ الزِّيرُ من الرجال: الذي يحب محادثة النساء ومجالستهن، سمي بذلك لكثرة زيارته لهن، ولو عُدت لقراءة اللقاء ستجد في أحد الأسئلة الرد الشافي وهو نقيض لهذا المصطلح لقلبك كُل أمسيات الوتر الكليم |
http://files.formspring.me/profile/2...dd8b_thumb.jpghttp://files.formspring.me/profile/2...fe45_thumb.gif نستغلّ أفواه الضحِك , لـِ نسرق سعادة مُعتقدة , ننسى أننا إذا اعتقدنا شيئاً : قد نجعله يعيش / مالشيء الذي تحتاج أن تعتقده الآن لِـ تعيش بِه ؟ التأويل أخفّ وطأةً من الرؤيا لكننا نأتي بها متشابهة خلافاً للأماني. عطف كل ماأحتاج أن أعتقده لأعيش به هو /: أني أملك أحقية الحياة بدونهم شكرا من خلف جدران قلبي النائم |
هي تقول :
http://files.formspring.me/profile/2...dd8b_thumb.jpg أنا ممتلئة بك , آصبحت لـ كثرتك بدآخلي ( آنت ) ! أحبك أحبك أحبك . تحبيني وممتلئة بي أسقطتِ كل المدائن وأسقطتِ الأوطان وقبلة الروح الراقدة في قدح الغليان تحرق قلبي. |
http://files.formspring.me/profile/2...dd8b_thumb.jpg http://files.formspring.me/profile/2...58b4_thumb.jpg يحدث ان تُصبح عابر فرح , مالذي يعبر صدرك الأن ؟ لا أجدني الآن سوى عابر سرير أنهك السهر. |
الصمت مدائن صاخبة..!
أقوم بالبحث فيها عني فلا أفلح بإيجادي ..! \ / \ هل من الممكن أن نرسُم النهايات الجميلة..! كما كنا نرسُم البداية..! . . لم أزل ذلك الشاب القلق ..! الذي إعتاد على صخب القرى الصامته..! أتيتكِ هنا على أمل أن ترُدِ المُدن الميته تحية الصباح..! وأعبر من خلالكِ للحياة..! وأجدني إستيطنت قلبكِ يا عطر ..! |
ودق أنفاس, *الهلاليه*, حنان الرشيدي الإفتقادات صباحات واجلة , وإجابات ميته قاحلة , ومساءات سائلة , والعمر ينقضي وذكرياتما تهجرنا وتخلف لنا ذاكرة هرئه , وحزنا كبيراً. أنتُن خفيفات على القلب , جميلات الحضور , لوقع أقداامكُن موسيقى أخاذه. |
ليه تقسى ..!
ليه مابحالي تروف ..! ليه ماتأخذ قليل من عناي..! |
أحبك .. مثلما تحب بعض الأمور الغامضة .. سرا، بين الظل والروح ! أحبك مثل النبتة التي لا تزهر .. وتخبىء في داخلها ضوء تلك الزهور ! وبفضل حبك .. يعيش معتما في جسدي العطر المكثف الطالع من الأرض ! أحبك دون أن اعرف كيف !، أو متى أو أين ؟! أحبك بلا مواربة، بلا عقد وبلا غرور ! هكذا احبك لأني لا اعرف طريقة أخرى غير هذه، دون أن أكون أو تكوني، قريبة حتى أن يدك على صدري يدي، قريبة حتى أغفو حين تغمضين عينيك !! |
لم يكُن لي ذنب غير أني أحببتهم بكل يقيني كما لو أنهم باقون , الذكرى , وأشياؤكِ الصغيرة , و ومضات وجودك . أحببتهم بصدق وشفافية , ولم يتبقى لي منهم إلا الرحيل والغياب , سأغلق عيوني أبد الدهر حتى لا أراكْ , بعدها لن يبقى لكِ بقلبي أي شيء , |
آهٍ ما أشد وحدتي , كم أنا حزين ومشرد و وحيد , كم أنا منسي وكئيب و فقير , أتوسل الصدقة من شواطيء مولدي , ومن الأيام التي عبرتني , إمنحوا الجائع قطعة حياة , أعيروه قبس من نور السماء الساكنة , إحلفكم بالحُب , إرفقوا بهذا الوحيد , ألا تعرفونه , صدقوني ليس ما أطلبه كثير , أعطوني لو نصف شيء , |
التماثيل والشراشف والصور المعلقة على الحيطان , لاتخون , وأنتِ لا تتوبي من خيانتي , كثيرا ما إكتشفت حقيقة حبك لي , لماذا دوما تخوني ودي , وتختاري أنا عليّ , جميل أن يخونك من تُحب مع نفسك , ولذيذ ايضاً. لكِ قبلة أميرة النائمة |
ياعِطري وياعِطر السماء , ماينزف به قلبي نور وظل , أنتِ أبدية تسكنين فوق المطر المُبهم , وفوق سطح القلب , وتقطنين الهواء والأرض , وتلتحفين المناديل المتعطشة , في أكف باكية , أحبكِ حتى وقت متأخر من الحياة. |
حينما تغيب ,
أصاب بنوبة خوف حتى الموت ’ |
قُبور الأموات لاتبكِ ياقلب ,
|
ينسكب فوق وجهي ضوء القمر , وفي صدري يبكي القلب بصوت حزين عالي , ينبُض بمكمنه , وأنا لا أملك رغبة البكاء , فحُبكِ يغمر روحي , أعرفُ أنكِ ستخرجين مع الفجر , حيث مكان لقاءنا الأول , سأقبلُكِ حتى أُخمر , وأداعبُكِ كـ طفلة , ثملاً من السعادة وبعيداً عن الحُزن , |
في موعدنا الكلامي الأخير , وحينما نظرت عينيكِ الجميلتين , قرأت بهما كلام حزين : سوف تعبُر سنوات العمر البيضاء الجميلة , وتمحو ملامحي الأيام برفقة إمرأة أخرى , واليوم أيقضت مشاعري كلمات عتبكِ الصامت , فقررت أن أبعث لكِ بكلمات الحُب برسالة غير قابلة للتعديل , تصلُكِ في وقت متأخر من الحياة : قلبي لا يرغب بالموت حتى الآن , ومن القبيح أن يختار سواك , ويحب إمرأة أخرى , فحتى الآن لم أجد على الأرض غيركِ من النساء! فأين النساء؟ ياكُل النساء و أحبك |
يُخيل إليّ هذه اللحظة أن الوقت توقف ,
وأن الليل لص يخبيء خلفه ظلاماً طويل , وأنتِ وحدكِ من تملكين المصابيح الكونية , وأنتِ فقد من تقتلين الظلام , وترعبين هذا المساء الذي حارب الأفول . |
عندما إلتقينا في موعد الرحيل , وقلوبنا ممتلئة بالكآبة , إبتقعت خدودكِ بصفار خريفي بارد , وكانت قبلاتُكْ باردة وفاترة وميته , وبكل إخلاص كُنتِ أنتِ الحزينة , وغمرت جبيني أنداء الحُزن , فأصبحت قالب ثلج على هيئة رجل , وتسرب كُل حبكِ لباطن الروح , كُل الوعود تحطمت ونُقضت , ما أهونكِ بقلبي وأحقرك , أسمعهم حولي يتناولون إسمكْ بألسنتهم , فأتقاسم بصمت حبك خزي , و وصمة عار وجبن , ونهاية غير شريفة لقلبي. وأنتِ آخر من يعلم أني أحببتُ غيركِ وأخرجتكِ من قلبي للأبد وأصبحت أكثر وسامة ورجولة وفرح مليء بالسعادة بجوار حبيبتي التي تسكنني وداداً وحنيناً وحياة |
إمكُثِ أيتها الحبيبه , فإني متعب وأتحسس أصابع الحُزن تلف هذه السقوف الجاثمة فوقي , إمكُثِ أيتها الأميرة , وأنظرِ للفجري يتلملم , حرريني فإني أندثر في رتابة الوجع الطاغية , فأنتِ وحدكْ من يمنحني الأحقية بالحياة , وأنتِ الباقية لي من أنا , فلا تتركيني أموت وحيدا بلا أنتِ |
فقد طآب لي المكوث هنآ برهة من الزمن صبآحك سكر أيهآ المقدآم الصلد الذي لآيهآب كيف هي الأيآم بعد أن زآل مآكآن ؟ أيآمي تزدآن يومآ بعد يوم الجرح في سبآت شتوي عميق وآبي أن يصحى من جديد ليفجر حمم بالقلب تثور دمت بكل حب وذكريات مليئه بالانس شكراً ؟
ناي عتيق يئن بداخلي , يعزف لحون الغياب للعابرين , ونوارس المغيب ترسم بأهدابي بقايا لقاء , وحجرات قلبي فنادق حنين , لذكرى تطرق بوابته في منتصف كل جرح , لاتوقعي نفسكِ بهزائم اخرى , دعيه يغفو وادعي ان ينام كـ نومة اهل الكهف , فإن صحى فلن يبقي ولن يذر. |
تشكو الغياب ثم تخبرنا أن محبوبتك لم تهجرك وتغيب .. ماتفسيرك ؟
سأبوح لك بسر يا أنت كي تدرك ماهية الغياب المتنامي فوق يراع قلبي حينما تصمت فإنها تغيب وحينما أستيقض الصباح ولا أجد لها مكالمة فإنها تغيب حينما تتأخر بالرد على مكاتيبي الغرامية فإنها تغيب حينما تقوم بفعل واجباتها اليومية وأنتظر فإنها تغيب حينما تذهب للمكتبة للمذاكرة وإقتناء الكتب فإنها تغيب كُل لحظاتي بدون هي غياب لا يعرف ألمه إلا انا ولا أزال أتوسل اللحظات أن تمنحني إياهه في حضور لايعرف له الغياب طريق كي أغسل أحداقي من الملح وأستعيد إبتسامتي وأقتل خوفا قديما يتربع بين أضلعي وأمسح ذكريات تسبح في مدارات قلبي |
http://farm1.static.flickr.com/38/10...1bf110d8_z.jpg
على أرصفة الشوارع المعلقة , أنتظركِ كإنتظاري للمطر في يوم بخلت بهِ السماء , وماتت به الغيوم , وثارت به الأغبرة , ليه انتظر كنك موااعدني تجي ’ |
أنسيتِ أنكِ فتاتي الوحيدة ,
وتبعثين لي برسائلكِ الأخيرة بنبرة كتابية حزينة , لماذا كتبتِ في رسائلكِ الأخيرة /: (( قلبي تمزق , وعيوني ذبلت , ورأسي تفجر , هل أنت بخير هل تنام , سأموت لو أخذوك مني )) لن تموتي يا نحلتي ستعيشين وسأبقى معكْ , وستتبدد مخاوفك كـ دخان أسود تذروه العواصف والرياح , سأبقى بجواركِ يا أم قلبي ويا ودي وغرامي , سأموت بأحضانكِ يا صاحبة الأغاني الأكثر عذوبة من العسل , لايمكن لأنثى أن تقتلع قلبي , وأنتِ تنامين في حجراته , |
وآقول :
لاتبطي ’ أنا بإنتظارك | |
ناوي تضيعني معك ؟؟؟؟؟
|
حتى أنت غبت وكان لغيابك غياب انته نسيت ولا نسيني غيابك شوف المسا .. لو مرني مر مرتاب ماعدت فيه أقرأ رضاك وعتابك قل : للسهر فكيت لك يالسهر باب هذي عيوني يالسهر مرحبا بك لي فيك ماللهمس بشفاه الأحباب ولك في ما يشبع هزيل إرتيابك سارة جروحي وأجمل أجروحي اسباب علمتها نظم الشعر عند بابك ليت المكان اللي ورى دمعتك ذاب وقف شوي ومثل ما أخذك جابك أشهى قدر.. لو الخطأ بالخطأ تاب وأجمل قدر.. لو مربي .. وإنتهابك مادام صبحي تقبل أطيوره أسراب مصيرها تشرب روى من سرابك ومادام صدري زفرته حرف وكتاب ماهل حرف إلا وهو من حسابك |
في قصاصات إنتظارك ,
مل مني المكان , وساعة الموعد , وضاقت نبضات قلبي , فأينكِ مني الآن ؟ هل كل لقاءاتي ممنوعة أنتِ عليها ؟ |
الساعة الآن +4: 10:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.