|
|
إلىْ آي مدىّ يجعلنآ ( آلحَحزن ) شفآفين للغآية ،
بحْيث يصبحّ آيْ شيء يثير فينآ آلوجعّ ! |
يَ رب ..
كم آنآ بـ /حآجةٍ لـ فرحه تُجدد آلروح في حيآتي~ ، ، آللهم سرّ خآطري بخبر جميل .. إنك علىـآ كل شيءٍ قدير |
كُـــل يُوم أَردَّد /
" .. مَا يِضِيع عِند الله شَيء ! "" .. مَا يضِيع عِند الله شَيء ! "" مَا يِضِيع عِند الله شَيء ! " |
ۆش ﺂبي ﺂڳثر ˇ
دآم ﺂمي و ﺂبوي معي ≈ يَ نعمة ﺂرددهإ مع آذكإري |
آجر وعوآفي
يّ أوجآع آلبآرحة ة || وسلامة ة خآطرك : يّ / نفسي ولآ بأس .. ! هي ككذا آلدنيآ هم ككذآ النآس . . ! |
كآنت إمـرأة تضرب إبنهآ كل نهآر يوم جديد أمـآم آلنـآس
وكآن آلإبن لآ تنـزل له دموع ولآ يتلفـظ بشيء لأمـه .. وبعد فتـرة بيوم من آلأيــآم فجـأه هرع آلأبن بـ آلبـكآء فبعد أن إنتهت أمـه وذهبت أسرع إليـه آلنـآس, وقـآلو له : مـآذآ بك بكيت آليـوم بـ آستثنآء آلفتره آلطويله آلماضيه بنفس آلضرب ! قـآل : شعرت بـ أن قـوة أمي قد ضعفت! يارب ترحم والدينا وترررزقنا برهم |
. اللهمُانيُ استغفركُ { }..
عددُ مَٱ انسَانيْ الشيطانُ ذكركِ وعدد مأألهتني الدنيا من الرجوع اليكً {}.. فقصد قصرت , ولم تقصر {}. . ونسيّتك ولمّ تنسَنيْ , , [ اسَتغفرك رَبيْ وأتوبُ إليك ] |
حينَمآ آموت ||~
( آمي ) سَتُكَذب الخبرْ ، وَتتَجآهَل مَ يقولونْ وهَي تُردد : آنكَم تَمزحون آليسَ كَذلك ! وَبعداً جهُداً منهَم سَتُصدقهُمْ مُتأكَدهـ آنهَآ الوحيَدهـ ْآلتِي سَوفَ تَنِزَف الكَثيرَ من الدموعِ لِ موتِي ( آختي ) سَتَضحَكُ مِن الخَبَرْ ، وَتقَول هيَآ (??????) آنتِ تمَآرسِ طَقوسِك المعتآدهـ .. آعلَمٌ آنِكِ تكْذبِ ! آسْتَيقَظ وَبعَد آن تستَوعِب ذلِكْ .. سَيغْمَى عَليِهآ فهَي سَتفقدُ مَنْ كَآن يفهمها قبلَ أن تتكَلمْ (صَديَقي ) كَيفَ سَتعِيش من بعدي سَوف تخّرنَ بَآكَيا ، آعرفَكِ تمَآماً .. لآتستطِيعَ مَنعْ دموِعكْ عندَمآ أقولٌ لكِ : لٌو أخَذَ آلله رٌوحِي مآذآ ستفعل ؟! سَينْتِهي كلّ شيءْ .. لِقَآئنآ / حَديثنآ / مكَآلمتنآ / عِتآبنآ المستمر لِ بعضْ ! مُتَيقن تَمآماً انِك ستفتقدالجَلوَسَ معِيْ ( مَنتَدآي ) لآتَعْرفُنِي كَثَيراً وَلمْ حَتى تَتَمعّنوآ ملآمِحِيْ ! لَكَنْ : لَسْتُ متآكَدَأنَكمْ سَتفْتقدونِي جَميْعكَمْ .. آطَلبْ منَكمْ فَقطٌ / آنْ تّذكُروَنِي بِ خِيرْ لكِن مَنْ يَعرِفٌوني جلّ المعْرفَه.. سَيأخُذ فَترهـْ للآسْتِيعَآب وَالتصْديقْ وَ التَعوّد عَلى الحَيآة بِدونِي سَيتذكَرونَ لحظَآت المَرَحْ وَالطَيّشْ والجَدّ وَ الضَحكْ ... سَيتَذكَرونِي عَنْدَمآ يَمروَنَ عَلى الآمَآكِن آلتِي جَمعَتْنآ لكِن اَلشِيءْ الوَحيِدْ آلذَي لَسْتٌ مٌتآكِدَ منَه ( هَلْ سَأبقَى بِذآكرتُهُم مَدى الحَيَآة ) ! || فَلٌقَد كَثُرَ المُوتُ بَغْتَه سَآمِحُوِني آرجٌوكَمْ || |
| الساعة الآن +4: 07:50 AM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
