![]() |
إقتباس:
يحول الثواني إلى سنينٍ عجاف .. لا تموت خلالها .. و لا تشعر بلذة الحياة .. لتبقى روحك معلقة مابين سيكون ما انتظرته أو لا يكون .. و إلى أن تصل إلى يقين الحال من حدوث ما انتظرته أو عدمه .. سـ تجد نفسك كمَنْ كان على شفى الموت و من ثمَّ عادت إليه الروح إما تنزف جرحاً .. أو تزهو فرحاً ! |
إقتباس:
|
إقتباس:
أن يدفع بدمي إلى تجاويف الشرايين .. و أحاسيسه و فائض حبه و الحنين .. قد غادرتني و سكنت روح المُنتَظِرين .. مؤكد أنني سـ أقع تحت رحمة الدقائق و الثواني .. أشعر أنها كلما مضت ثانية أخذت معها سنة من عمري .. سـ أحاول تذليل الصعاب .. المهم أن لا أسجل لحظة الموعد ..غياب .. و لكن .. إن لم يكونوا كذلك ... !! فـ لربما نسيت أو تناسيت .. أو أخلفت و إن لم يكن بـي خصلة من نفاق !!! |
إقتباس:
ممُتعه / دقيقة / مُدهشه .. انتِ |
حسناً / إني اطمئنُّ كثيراً لـ الكتابة ، ويبقى هناكَ تحت كل كتابةٍ جمر مُتقد : كيف يشتعل جمركِ ياحنان ؟!
|
وردهـ تخصّكِ من الكاتبة الجميله : طيف المشاعر ، نداها ينطقُ قائلاً :
[ الحلم الثائر وطن الشموخ هي حنان الرشيدي فعندما يثور جنون قلمها تتهادى على مسامعنا موسيقى حروفها لحنا جميلا أخاذا يحملنا على غيوم الحلم هي بحد ذاتها وطن رسمت جغرافيته باتقان ...فلها مني كل تقدير واحترام. -حين تغضب حنان إلى أي مدى يصل صداه؟وهل يطرق قلبها أبواب النسيان أم أنها لا تستسيغ لغة التسامح؟ -حياتنا مليئه بالأحزان والأفراح يظللها الأمل والحلم...هل تحققت أحلام حنان الرشيدي؟وهل هنالك أحلام منسيه؟ -"اذا الحياه مصاعب سنخوضها جداً..واذا الجبال طريقها فطموحنا القمم" الى أي مدى تنطبق هذه المقوله على حنان؟ ] |
إقتباس:
إن كان في الروحِ جمرٌ كلما خَبَئ ضوءه .. أشعلته الذكرى من جديد ؟! |
إقتباس:
\ \ طيف ألف شكر لك .. لا حرمنا المولى روعة هطولك . |
الساعة الآن +4: 11:29 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.