![]() |
حنان الرشيدي مشرفتنا الغاليه نشكرك على مجهوداتكـ والسعي للتطوير في هذا القسم اللذي أصبح من أفضل أقسام الشبكه العنكبوتيه في الوقت الحالي بفضل الله وبفضل مجموعه من الكتاب الرائعين والرواد في المجال الأدبي وماهذه الخطـــــوه إلا دليل على التطور والنجــــــاح. بالنســـــــبه للخـــــاطرهـ : أعتقــــد ليس بالســـــهوله نقد كاتب كالمغرم لأن الناقد لابد أن يكــون أفضل من المنقود وهيهات هيهات لمن في المنتدى هذا كله وبين المغرم. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا~~اشكر اختي الهنوف على هذه الفكره الرائعه ثانيا~~انا مع اخي الفهد انه ليس بالسهل النقد على كاتب رائع مثل المغرم اليائس الا اذا كان افضل منه تحيتي لكم المتـ القلم ـميز |
مساء الخير /
أشكر أساتذتنا أعضاء الإدارة العايضي + الاجهر على مرورهم الذي يعني لنا الكثير ... : أخواني الأعضاء / لا تنسوا أن النقد ليس الحديث عن السلبيات فقط فكما قلت سابقآ إبراز مواطنا الجمال هو من أهم أهداف النقد لذلك لي عودة بإذن المولى لالتعليق على رائعة هذا المبدع ودمتم كما تحبون |
مواضيع هادفه
تصب في صياغة اقلام عازفه الشكر موصول لك اختي حنان الرشيدي |
إقتباس:
نبدء من حيث البداية لخاطرة اليائس هنا تتمحور صورة بلاغية وضفها الكاتب كما يحلول له وإقتناصها صعب وتوضيفها يضيف للنص جمالية (بين رموش واحداق الاحبة) إقتباس:
هنا شخّص الكاتب الروح والجسد وبث بهم العقل ليدور بينهما هذا الحوار الذي طغى عليه الهدوء إقتباس:
إقتباس:
تهذي الروح هنا وتشكو من مايمارسه القلم عليها من جزر ومد ليتجسد هذا كله في هرولة الاصابع على مضمار الورق إقتباس:
العدسة n200678لايوجد بيننا من لا يعرف كيفية الرؤيا بها ولكن مالفت نظري هنا (محيط حرف الحاء ومنحى الدال) وهذا لن اقف عليه فكل خوفي ان لاافيق بعد تأملي الطويل فيه إقتباس:
تصوير لـ حضارة من المشاعر فتكت بها جنود الزمن البائد واعتقد ان الكاتب رمز للذكريات بـ ( جيوش الزمن البائد ) وهي صورة في قمة الفلسفة و الرمزية إقتباس:
مااصعبه من ضياع وامره من تشرد بوصلة تائهة لتجنح بمن يحملها الى هوة سحيقة وعقارب فقد ماهيتها ذروة الخوف المصاحب للغربة الروحية والمكانية إقتباس:
كناية عذبة عن القلم ومايعانيه من فقر للدم (حبره الكائن ) إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
طاقة كامنة ومخزون حسي في ذلك الشاكي الذي سيكون الباكي وتجفف دموعه مناديل الورق الى هنا اقف مع هذه الرائعة للرائع وسيكون لي عودة اذا سنحت الفرصة |
بقايا إنسان /
ألف شكر لك فأنت إلى الآن أكثر شخص أستوعب المراد و أستخدمت الطريقة التي أردتها أنا فالله درك على هذا التحليل فأنت بهذا الرد رسمت لبقية الأعضاء الطريق الصحيح لتحليل النص ... / \ و بانتظار مبدعين آخرين |
بقايا انسان
// إلتقاط الدرر المكنونه بين تلك السطور المجنونة \\ هكذا نريد توضيح الصور البديعه وسأعود لأنبش ماتبقى من درر |
الغالية نبع الحنان .. وغشقة الإبداع .. هيئا للغة القرآن بك وبزملائك الأفذاذ في نيل شرف الرقي بالغة الدين ..
فالنقد الآدبي هو مساهمة ثرية في تنمية اللغة والحفاظ عليها من التمزق والأندثار !!! فيالها من دعوة واعية وحريصة من أجل السمو بلغة الكاتب والقارئ والتحريض على النقد النافع الذي يقف بالنص الأدبي على أصول وقواعد النقد الأدبي الهادف والبناء .. لقد وفقت في اختيار نص الافتتاحية لفيلسوف الكلمة .. وحادي الإبداع مغرم اللغة.. الأديب الذي لا يشق له غبار.. في ملحمة لغة الحوار بين الروح والجسد .. هذا القالب الفني النثري الذي عانقت تمتمات كاتبة أحداق القلوب ,و وهتفت له أطياف الفجر الضاحك ... حين أبحربنا في لغة الضاد عبر( حوارالجسد والروح ) وهما بمعنى الشكل والمضمون أو اللفظ والمعنى في النص الأدبي ! فكرته : الانتصار للغة من خلال للفظ والمعنى في النص الأدبي. حيث قام النص على التشبية المبني على الاستعارة المكنية ( وهي حذف المشبة به وهو الإنسان ,والاتيان بصفة من صفاته وهو الحديث (أي الحوار ) الذي لايعقد إلا بين شخص وآخر فجعل الروح والجسد شخصان يتحدثان .. والمقصودبهما الشكل والمضمون في النص . فالنص يقوم على الخيال والصور المعبرة التي مدادها الشعور الذي كتب من معين الدم حين عجز عنه الحبر والورق .!! فصرخة المفكرة ( الأجندة ) أطاحت بالغبار ورفضت الإستسلام !! ثم هاتفها الجسد وناشدها بأن تسكب نزف بوحها الغاني في جزر ه وأنهاره.. مخيرها في حرية لارتواء .. ومشيرا إليها بأن من يرتضي بحياة الرواء .. لايغادر مع الزمان !! عبارات قوية تلونت بين الإنشاء والخبر : ( الجملة الإنشائية في قولة: ( اسكب الحرف المتوشح بالأحمر الغاني متى شئت ؟؟)... وتليها الجملة الخبرية في قوله : ( فأنا الساقي ). (فأنت المرتشف ) .. ونلاحظ هنا غرض بلاغي خرج من معنى الاستفهام إلى التعجب في قوله: ( لماذالاتحلق بصحبتي بعيدا نغازل النجوم ؟؟!! .). ثم يبرز حسن تعليل الكاتب في اتخاذه لغة الحوار عشقا ليصل إلى الكمال المنشود في فهم المعاني والرقي بالأسلوب وتنمية الثروة اللغوية .. فمفرداته موشاه بعبير دال على المعني حيث وظف اللفظ لخدمة المعنى .. وزهت الصياغة بالمتعة الفنية المتفردة بعاطفة صادقة رسمت لنا المعنى والمبنى في أبهي الحلل .. فيالها من حلية حالية أبدع فيها الكاتب .. فألجم أمامها المتذوق.. أيها المبدع تقبل مروري العابر ... قد تكون لي عودة .. شكرا لك بحجم البهاء والجمال .. ودمت بخير .. |
الساعة الآن +4: 03:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.