![]() |
رَحَلتْ تَاركتاً بَعدَها حُطامْ كَائنْ ,, . يَعيشُ عَلى بَقَايا أطلالهَا التَالفهْ ,, . يَنتَظُرُ هَتافاتْ طَريقْ العَودْهْ ,, . يَرتقبُ تَمتَمةْ خُطُواتْ القَادمُونْ. ,,. عَبثْ .,, لا تَعبثْ كَثيراً مَعْ الإنتِظارْ ,, . فَهوُ القَاتلْ الصَامتْ . إرتَقبُهاْ عَنْ بُعدْ وإنزُف لنا حَرفكْ ,, . فـ نَحنُ هُنا نَرقبْ . |
بالصمت نُعَلق على حافة الكلام
وفي الكلام ننتهك حُرمة الصمت.. عبث كأنك في عقلي .. أشبعت النص بلغة الذات .. والانا الاسطورية |
.
. الرحيل و الارتقاب .. اشياء تؤرقنا وتحيينا وتحياا بنا .. عبث.. كل الوجوه الراحل لا تعود احياننا .. لا بـ الذاكره ., وبما انه مر بك ولم يمر .. ايظن هذا النص وانت لن تمرو بنا مرور الكرام ., |
طرح رااائع
استمتعت بقراءته |
إقتباس:
. . . شرفني تواجدك سيدي ., شكرا .. لـ كرم مرورك , |
قلم اكثرمن رائــــــــــــــع يعطيك العافيه |
إقتباس:
. . . تحيه + ورده .. لكي : ولـ هذا المرور ..الخالد يـ خلود ., تشرفنا بتواجدك العذب ..من الاعماق .. ................... شكرا صادقـه ., " |
إقتباس:
., شرفني حضورك ., جدا ., شكرا لك من القلب , |
الساعة الآن +4: 06:43 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.