|
.
. الهاتف : محول الي كل درب مسدود ..، " البريد الوارد : 1 أتهام بإني قد أعرف شئ ما ؟ تم طوي الصفحه : نحن في وسط الكتاب .. هناك ملحوظه : تحيط بها ذرات النعاس مطوقه بكل تمتمه لك .. فكل قلب يصحبه نبض له في منتصف الدمع ..، وقفه : لم نعرف لمن ! قد لا نعرف أي الطرق تأخدنا له ! لذا : الابتهال .. معلق الي أشعار أخر ! ربما قد أعود |
.
.. . . الرغبه : با الشئ .، " لا تقتصر على ذأتك فقد .. بل هناك تقيد .. يقيدك .. وحدك دون مشاعرك كوقوف أنفاسك وجسدك بحثا عنك و عن فوهة خلقك المبحوح ! هربا من صخب أفكارك ككل ألق : لا نعرفه .. مر من هنا عابر " |
.
. الي كل المرايا العتيقه والصور و الاشياء القديمه والي الرحيل بتفاصيله الصغيره و الي الغياب واأنينه .. والي كل مابقيا .. من الكلمات الاخيرة النبض هنا يحتضر وألم بدا لنا يحتكم .. والصوت لكل من حوله .. ظل يهمس عما حدث .، " الشفاه لا تبتسم الحروف لا ترتسم الوجوه شاحبه كالمرض حتى نحن : لسنا نحن .. بل صرنا نشبه .. كل من مرنا با الامس .. أنطواء : وجه أخر جديد .، " |
.
. في كل : الصباحات الكئيبه .. أجدني في فنجان : قهوته الذي كسر ل أرجع وأنكسر كل صباح !أثناء عناق الغياب .. ل بقايا ملامح ! فجرك و الحنين .. يقودنا الجنون الي الا صحو ! حتي أنقطاع النفس .. ل تنهكنا .. كل الدرب اليك .. خاصه : تلك والتي تشبهك .. |
.
. أرحل : ترى أيامك .. مسافات ودروبك سهر .. نزل دموعك جعلك فدى كل الوجيه الغريبه أن كان ما طاح العمر .، " في عيوني أنطواء ! لابد ما تلقى على ذاك الرصيف !! أشتياق .، " |
.
.. كل مافي الامر أني : لا أكتب من أجل أن يقال كاتب .. بل أنا أكتب .. ل أحاول أن أهرب من كل الظروف المحيطه بي " فقط ل أجل أن إسرق من فرح الابجدية لي .. لو نصف حرفا يبتسم ! *_* لعلي أحافظ على مابقيا من ملامحي الشاحبه ! هذا كل ما في الامر ..، " |
.
. .. بربك قلي من سأعزل بعدي .، " !! |
.
.. نضعف أمام الشوق خوفا من يقذ بنا النسيان الي أرض الاموات دون أن نفكر ..! لكن السؤال هل هو فعلا كذلك أن لم نضعف ، " ؟ |
| الساعة الآن +4: 10:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
