![]() |
كل عام وأنت الـــ مطر ...
إقتباس:
إقتباس:
ياالله... من القلب الى القلب طوالي ^_^ |
Rain breath
يا سيِّدتي: كم أتمنى لو أحببتُكِ في عصر التَنْويرِ.. و في عصر التصويرِ.. و في عصرِ الرُوَّادْ كم أتمنى لو قابلتُكِ يوماً في فلورنسَا. أو قرطبةٍ. أو في الكوفَةِ أو في حَلَبً. أو في بيتٍ من حاراتِ الشامْ... " " من آكثر التوآقيع التي شدت انتبآهي بين جنبآت الشبكة لآأخفيكم سرآ..كم تمنيت آن أكون صآحبة السبق لهذآ التوقيع " " متآبعة " " |
إقتباس:
مرآهيش’ بين عنفوان الألق وإنحناءات الغسق لكِ التوقيع والمساحة بما رحُبت خذيه لكِ وأعطيني توقيعك |
العيد شوفك وإحتضانة كفوفك لحظات وصلك يالغلا كلها عيد يالغالية متى عيوني تشوفك لأني بشوفك يبتدي عندي العيد . . . . كل عام وقلبي يحبك |
متى تشتاق ؟ |
كُل مساءاتي عناء بدون أنفاسك |
والبُعد يطلبني لن يقتات من وجع الخطا غيري |
يا إبتسامة فجري لقد صوم الدهر مشاعري من مطلع القهر حتى رُفع أذآن اللقاء في وقت متأخر من الجوع
|
يا إبتسامة فجري لقد صوم الدهر مشاعري من مطلع القهر حتى رُفع أذآن اللقاء في وقت متأخر من الجوع ودق الانفاس وعبق الاحساس وقارع الاجراس لا تعليق ؟؟؟ |
ليه بس تبكي ؟ دمعاتك تمسح كل إبتهاجاتي وتأد الطفولة بداخلي ليتك تجي تضحك هنا |
إقتباس:
حضورك وطن يختصر ملايين المساحة من التشرد والضياع شكرا لك بحجم ما أخبيئه لك من شعور |
|
لا شيء يدُل على وِلادَتِي سوى ملفات مهملة بأرشيف مشفى ..!
|
يتصفح الموضوع حالياً : 2 (1 عضو و 1 ضيف)
ودق أنفاس , أهلاً ضيفي آَنَسْت وِحْدَتِي .. أَسْعَدَك الْرَّحْمَن , وصَبآحُك حُلُم ’ |
مواعيدك معي ..! كـ مواعيدي مع دكتور الاسنان ..! تؤجِلْنِي بِإِرادتك , وأتذمر من إهمالك , مسجلةً لي موعداً لـ يوم آخر قدلا يأتي , |
كُل عام وأنتِ الوطن ياسعودية
|
لايستوعب المرء اللحظات ذات الأهمية الحقيقية في حياته إلا عندما يكون الأوان قد فات. |
اللهم أعطِ كلَّ إنسانٍ مايتمناهُ لي...
|
يَعنيِ كِذا مِن غِيرْ تَودِيعْ بِـ تَرُوحْ
|
ياسَيّدَةْ الأرضْ الطَاهرة /: حَينَما يقّتَحِمُنِيْ هَمّسُكِ المُوسِيّقِي , تِيّنُعْ بالفؤادِ سُنّبُلَة , وكُلَما تجتاحُنِي نُعُومَة الجَسَدْ الشَهِي , تَتَمَوسَقْ كُلّ أطرافِي بأناشيدْ الطفولَة الجارفة , ليتماهى كُلي بين عُنبكِ والكرزْ . . . في مِحّرابْ عينيّكِ يا ملكتِ يطيبُ لي التسبيح , حتى الغَرَقْ في ذنبكِ الوردِيْ , أو تَحّتضِنُنيّ غواية الغفران.! |
غالبا ما نفقد الأشياء من فرط حرصنا عليها عندما نمعن في إخفائها حتى لا نعود قادرين على استعادتها حين نحتاج إليها .
|
أحترم غبائي كثيراً .. [ لـ ربما يصبح يوماً ما العلامة الفارقه بين البشر .. ] لا أعترف بالقوانين الثابتة .. ( بعيداً عن الجمود العلمي ) فأنا كائن حيّ أتنفس .. لا أؤمن بـ نظرية تكاد تحتويني .. لا أحبذ أن أكون تكرار منظم لـ شيء آخر .. أميل لـ أعادة تنظيم أجزائي بفوضى تلقائية .. هكذا أراني أقرب لـ ذاتي المتمردة .. [ فـ الإنسان تراكم قناعات .. لـ أعيد برمجة إحتياجاتي يلزمني ترويض لـ قناعاتي ] و هكذا أراني بالصورة [ استثناء ] لـ القاعدة ,, |
وعدتني تلتقي بي بعد عيدي .. ليه غبت وغاب حسك يا أنا
. . . رائحة الفقد خانقة يا... , حقيبة حنيني ملة الصمود أمام رياح الإنتظار . تعال طمني عليّ ..! |
منصة للإعتراف .. لماذا هذا الإسم هنا يا (أنت)
موضوع تم طرحه في الحوار الهادف وإحيل إلى سلة المهمل /: فأتيت به هنا كي أحتفظ بنسخة منه ... مرحبا بكم يا من أجهدتم التاريخ بعبق الأصالة ومجد العراقة الجو هذه الايام متقلب , لكنه موحي بحالة من اللانينا وخريف ممطر بمشيئة الرب . وهذا مايحبه قلبي لا رياح ساخنة ولا أتربة معلقة بالهواء . حسناً يامن أتيتم للإستماع إلي ويامن بدأتم بالإلتفاف .. شكرا شكرا , ولكن هناك ثلة من الأعضاء والعضوات ملتفين حول أنفسهم على طاولات يشدون أطراف نقاش حامِ حميم على مسطحات الطاولة المعلقة , فطاولات مخازن الذاكرة ومستودعات الأيام خلف مبنى الحرية , تشق الحرية لبيك اللهم لبيك , على إنبعاث رائحة قهوة زكية , وغيرها من طاولات اللقاء المفتوح بملتقى عبس ماتزال تعاني من الزحام , وأنا أجزم بإنضمامهم لنا . على منصة اللقاء المركونة في مؤخرة المقهى , إلى اليسار بالزاوية قليلا .. نعم هي هنا , حيث أمتثل أمامكم بتباهي المتكبر ممسكا بمايكرفون وأنقره بسبابتي لأجذب الإنتباه .. آسف فلن أنقره مجدداً فأنا متفق معكم بأن صوت النقرات مزعج رغم جذبه لكم . لنبدأ فالعدد جيد , الموضوع مطروح مسبقا ولكن وجدت رغبة عارمة وقاتله بتناوله هنا اسماؤنا في هذا الملتقى هنا على وجه الأخصية , وخلال رحلات تجوالنا على خطوط الشبكة العنكبوتيه ., إقتنعنا بها ..! الإسماء التي نتوارى خلفها في غيهب النت /: لماذا إخترناها ؟ وكيف إقتنعنا بها ؟ وماهي الأشياء التي تمثلها لنا ؟ وبأي شيء تذكرنا؟ أذكر لنا أي شيء عنها فهذا مسموح , تذكروا جيداً أن الصدق مطلوب , حسنا ليست جميعها فقط نكتفي بإثنين من ماسبق , وأسمح لكل من إنتابته حالة ملل من موضوعي ولو حتى بعد الرد الألف ( معقوله يوصل ) ؟ بأن يأتي لنا بإقتراح مفاده /: بأن يتحدث فيه كل عضو عن نفسه بكل صراحة , ولدي كامل الأحقية بنقض أي قرار حتى لو لزم إلغاء المنصة الوليدة فسأقاتل من أجلها , ملاحظة للجميع ويجب الإنتباه /: الرجاء من الجميع بدون حزازيات ولا خلافات , دعوها على الطاولة بعيدا عن منصتنا الجميلة , من يرغب بالتقدم لمنصتي فليأتي ولكن بشرط أن يدع جميع الأقنعه ماعدا القناع الأخير الذي ليس لنا أحقية نزعه عن من لايرغب بذلك أي محاولة لإحداث بلبلة أو إثارة فوضى , أو مقاطعة أحد المتحدثين غير مجاز وممنوع . على الجميع أن يتذكر تواجدي قرب المنصة أغلبية الوقت , حاملا بيدي بندقية جاهزة لإرداء من يزرع الفتن , ألم أخبركم بأن معي أحقية النقض . معي ستكون البداية /: قبل أن أغادر متيحا للتالي الحديث , سوف أتكلم عن إسمي شخصيا . حينما كُنت أتدبر القرآن الكريم وحين بلوغي هذه الآية الكريمة /: يقول الله تعالى : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ) أحببت الودق فكان له من كياني مكانة فأقرنته بإنفاسي هذه حكاية إسمي و سلامتكم! من التالي؟ بقلم /: ودق أنفاس. |
الرسائل المرسلة /: هممت أن أكتب لك وأخبروني أنه لايجوز /: ما أجملكَ وأنت تطلّ علينا هنا كالندى! المُرسِل /: ودق المستلم /: لاست بريث التقاير /: الرسالة قيد التسليم |
منصة للإعتراف .. لماذا هذا الإسم هنا يا (أنت)
موضوع تم طرحه في الحوار الهادف وإحيل إلى سلة المهمل /: فأتيت به هنا كي أحتفظ بنسخة منه ... مرحبا بكم يا من أجهدتم التاريخ بعبق الأصالة ومجد العراقة الجو هذه الايام متقلب , لكنه موحي بحالة من اللانينا وخريف ممطر بمشيئة الرب . وهذا مايحبه قلبي لا رياح ساخنة ولا أتربة معلقة بالهواء . حسناً يامن أتيتم للإستماع إلي ويامن بدأتم بالإلتفاف .. شكرا شكرا , ولكن هناك ثلة من الأعضاء والعضوات ملتفين حول أنفسهم على طاولات يشدون أطراف نقاش حامِ حميم على مسطحات الطاولة المعلقة , فطاولات مخازن الذاكرة ومستودعات الأيام خلف مبنى الحرية , تشق الحرية لبيك اللهم لبيك , على إنبعاث رائحة قهوة زكية , وغيرها من طاولات اللقاء المفتوح بملتقى عبس ماتزال تعاني من الزحام , وأنا أجزم بإنضمامهم لنا . على منصة اللقاء المركونة في مؤخرة المقهى , إلى اليسار بالزاوية قليلا .. نعم هي هنا , حيث أمتثل أمامكم بتباهي المتكبر ممسكا بمايكرفون وأنقره بسبابتي لأجذب الإنتباه .. آسف فلن أنقره مجدداً فأنا متفق معكم بأن صوت النقرات مزعج رغم جذبه لكم . لنبدأ فالعدد جيد , الموضوع مطروح مسبقا ولكن وجدت رغبة عارمة وقاتله بتناوله هنا اسماؤنا في هذا الملتقى هنا على وجه الأخصية , وخلال رحلات تجوالنا على خطوط الشبكة العنكبوتيه ., إقتنعنا بها ..! الإسماء التي نتوارى خلفها في غيهب النت /: لماذا إخترناها ؟ وكيف إقتنعنا بها ؟ وماهي الأشياء التي تمثلها لنا ؟ وبأي شيء تذكرنا؟ أذكر لنا أي شيء عنها فهذا مسموح , تذكروا جيداً أن الصدق مطلوب , حسنا ليست جميعها فقط نكتفي بإثنين من ماسبق , وأسمح لكل من إنتابته حالة ملل من موضوعي ولو حتى بعد الرد الألف ( معقوله يوصل ) ؟ بأن يأتي لنا بإقتراح مفاده /: بأن يتحدث فيه كل عضو عن نفسه بكل صراحة , ولدي كامل الأحقية بنقض أي قرار حتى لو لزم إلغاء المنصة الوليدة فسأقاتل من أجلها , ملاحظة للجميع ويجب الإنتباه /: الرجاء من الجميع بدون حزازيات ولا خلافات , دعوها على الطاولة بعيدا عن منصتنا الجميلة , من يرغب بالتقدم لمنصتي فليأتي ولكن بشرط أن يدع جميع الأقنعه ماعدا القناع الأخير الذي ليس لنا أحقية نزعه عن من لايرغب بذلك أي محاولة لإحداث بلبلة أو إثارة فوضى , أو مقاطعة أحد المتحدثين غير مجاز وممنوع . على الجميع أن يتذكر تواجدي قرب المنصة أغلبية الوقت , حاملا بيدي بندقية جاهزة لإرداء من يزرع الفتن , ألم أخبركم بأن معي أحقية النقض . معي ستكون البداية /: قبل أن أغادر متيحا للتالي الحديث , سوف أتكلم عن إسمي شخصيا . حينما كُنت أتدبر القرآن الكريم وحين بلوغي هذه الآية الكريمة /: يقول الله تعالى : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ) أحببت الودق فكان له من كياني مكانة فأقرنته بإنفاسي هذه حكاية إسمي و سلامتكم! من التالي؟ بقلم /: ودق أنفاس. |
ولا أزال آخر من يكتشف الأزمة الإنتمائية التي تمر بنبضيء ,
يالله كم أنا غافل , |
أزمة إنتماء أين المصير ياقلب ؟
|
أمضِ قُدماً وإن كُنت أجهل الطريق ,
فليس الوقف بين الطرق لي , بل المسير ,, |
من قصاصات حبيبتي التي أتاني بها ساعي البريد الأعرج/: بعيد ؟ من قلبكِ قريب .. وآآنا ! أنتي حياتي أنا .. أنا حياتك ..؟ وقلبي ... وعمري ..... و روحي ....... و دنيتــي ......... و حــبـي ........... و ملاكــي تحبني ؟! أعششششقكِ .. قد آآآيشش ؟! قد المطر و أكثر و أكثر .. تحبني بقلبك ولا بعقلك ؟! وهل لي قلب آو عقل قبلكِ ؟! أنتِ عقلي و جنوني أنتِ قلبي و وجودي .. وهذه أخرى /: {.. جميلهـ تلك الأحلام حتى و إن كانت لا تمد للوآقــع بـصلـهـ ..! أقسم لك أني أشتهي صوتك العذب الأن أكثر من أي وقت,, عندما أشعر أنني مُتعبة | أدلّل نفسي كثيراً ، وأمنحها كل ما تحب ! - كنت في أبهى حلتي اليوم . - صباحي قضيته مع عصافيري. - وأهديت نفسي مجموعة أشياء أحبها . أنا أستحق الراحة .. *صباح الخير ، صباح الأشياء الجميلة | التي لم تعد جميلة! صباح كوبي الأبيض ، ...................... قلبي الأبيض ، ...................................... ودمعي الأبيض ! صباح نافذتي المطلّة على الألـم ، وستارتي التي ستغلق عن مدائن الحب بعدك ! صباح الفرح | لكم ، ولي صباحات التفكير الممتدة بـ لا نقطة انتهاء . . . فعلا تستحق حبي يا أنتِ |
في عيد الحُب منها/: رآح عاآم ,’ و أبتدأ عاآم جديد ,’ و كل عام ياآحياتي و أنت من روحي قريب ...؟! *جو بارد لا بل صقيع ثلج ! دقيقه و كأنني ميته .. حاولت أن ابعد نفسي قدر المستطاع .. لكن ! لا مكان لي سوى بالقرب منها ! لم أرى منها شيء من شدة خوفي .. لكن شيء ما يجعلني أشعر أن أمامي جُثّه ! رائحة الفورمالين التي خنقتني ,, و أدمعت عيني .. عندها قالت لنا الدكتوره : قسوا قلوبكم قليلاً بل كثيراً .. عجباً هل سـ أصبح هكذا ! ربما .. أصبح قاسيه في يوماً ما .., *ايام المشرحة تعالي عطيني إبرة ^_^ نفسي أعرف ليه تكرهين الأبر ياعمري وأنتِ دكتورة |
هي تتحدث عن نفسها/: *طبآعيـ .. حسآسه جدآ جدآ وهذآ شيء مآيعجبني طيبه ويمكن طيبه لحد آلثمآله مزأإأإأجيــه و متهوـوـوـورهـ مررره ! آعصب بسرعه مآآحب آبين لآآحد آني متضآيقه آبداً آبداً .. مآآحب آشوف آحد متضآيق وحتى لو مآآعرفه آحب آلآطفآل لكن إذا كاآنوا هادئين بسسسسس.. لمآ آضحك آمسك خط ولآعآد آسكت << آلكل يقولـ عني كذا ! أحب أستهبل بعض الأحيان *يا حيآآتي علي هع *تغيـــرت كثيــراً عماآ كنت عليه من قبل ,’ و سـ أواصل تغيري .. لوعدي لك ! ولأجلك ! ولأجل ثقتك فيني ! فـ أنت حياتي .,’ ولن أخذلك أبداً وأتمنى أن لا تخذلني كذالك . لله ما أجملكِ وأرقّك أيتها الملكة تقلّدت ناصية القلب في هذه المرمرية |
سأفصل نعشاً لي في لحظات غيابك ’, ....
|
تتحدث وتقول لي /: *هذا الصباح ، اكتشفت إنني - رغم الحزن - جميلة جداً! حتى السواد الذي أهداهـ السهر لـ عيني ، زادني - فتنة - ! لم تُدرك أنها ضربت بقلبي ثلاث مسامير صدأه ’, ... |
*ليس مهم | أين أكون ، و كيف أكون , و لماذا أكون ! إنت بس ضمني , و أنا أوعدك | أنسى كل هالكون .. |
أرآكم في موت آخر يا رفاق ’,...
فقد أصبح المسمار في عنقي , وأخترق حنجرتي وأخفى الصوت ,. .. |
مَنْ غيرك يسعدني ؟
لا غيرك يجمَعُ أشلائي ويُلملِمُ كسْر العُمْر ِفأينَكِ مولاتي ؟ |
في هوامش اللحد دُفنت أحرفي , كيف نأمل الحُلم في ظل رعشة الزمن السحيقة . |
أصيح للبؤس من يعطيك مملكتي , حتى على شبر أحلامي تحاربني , عاد الهوى مثقلا بالآه مزدحماً فأشعل النار في قلبي وأطفاني , , ودقية |
|
الساعة الآن +4: 05:06 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.