|
و أنـا النـظــر و إنــت لـعـيــوني النــظــر,
و الـهـيـام اللي سـكـن فـيـنا تـعـدانا و كبر |
أشتــاق له شوق المحبين لليل وارتــاح له راحت دموع الحزين لا صار جنبي لو سنه وقتي بخيل ولو غاب لو لحظة صارتسنيني قـالوا يحبك قلت هذا هو الويل مــا ودي أنشد ثم رفضه يجيني |
مرتاح في عالمك .. وأعيش جوّك ..
نسّيتني نفسي .. وهسترت فيني شسمك / وبرّاقك / ورعدك / ونوّك استوطنت .. روحي / وقلبي / وعيني { غيرك يبي قدرك .. و اقول لهْ توّك } تبطي عظّم ! ماجيت بينه وبيني ! |
اضعت في عرض الصحراء قافلتي
وجئت ابحث في عينيك ِ/ عن ذاتي |
الليل غربه والحنين / المنافي !
والشوق خطوه والمدينه مسافه صحيت جرحي بعد ماكان غافي وبدت سوالف ذكريات / وحسافه كل الجروح اللي بصدري عوافي وجرح الغياب اللي ذبحني اخافه |
الجو بارد . . والشتاء بالوله / زار
وانا على جال الحطب ماني بخير !! برد الوله مايدفي . . بمعطف ونار ! له بالمحاني : ونة ٍ صوتها / غير مرت سنين غيابهم . . والحزن بار ! كني ابوه ويحضنه . . . دون تقصير اثر الليالي . . حزنها حيل / جبّار !! هي فرقتنا . . والقدر / واقع يصير ! وحشتني ياللي معك . . كل الأسرار شوف المطر / ينبت بصدري نواوير مابلتك قطرة مطر . . شوقها حار ! هذا اشتياقي . . والمطر شوقه يثير كل الجوارح / ثايره . . والوله ضار وعصفور صدري بالقفص ناوي يطير انضر لوجه الغيم ثم شوف وش صار تلقى عيوني تبكي / بدمعها . . مير ! افتح يدينك واحضن احساس الأنضار لم الدموع اللي لها 1000 تفسير ! مبشع غيابك / بس ياقو . . . الأقدار وقلب العنا : سلطن وغنا [ مقادير ] تعال غني للمطر . . بعدنا / جار !! بقلوبنا . . . لو فرقتنا / المشاوير !! |
من كثر ماجيتوا / هنا .. بي سكنتم ....!
صرتم معي .. نبضي .. ( غيابي / حضوري ) ...!! .. من دون أنتم ..! .. تذبل بساتيني .. و يذبل .. شعوري ......!! |
برد المشاعر / برّد ضلوعي الجرد
على الأقل . . ليته هداني / ثيابه !! اضمها لا صرت في [ زحمة البرد ] وادفابها : من رجفتي / في غيابه ! |
غايب : ويشعلني حنين المواعيد !
[ للذكريات . . . وللحياه القديمه ] ! يرسم حنيني : بـ الملامح / تجاعيد والوقت هذا دون معنى . . . وقيمه خـــــــــــــــرووووووووووووووج |
صبآح الشعوٌرّ الليّ ضوٌىّ وٌ اعترآنيّ وٌ الاّ الغيآبّ وٌ لهفتيّ لا وٌصلتك وٌ الاّ الوٌلهِ .. وٌ الاّ الشعرَ .. وٌ الأغآنيّ وٌ الاّ الحنينّ..... وٌضيقتيّ .... لا ذكرتكّ فيَ مسرحَ .. عيوٌنكِ تضجّ الأمآنيّ تعبتّ أنآديّ وٌ يصفعّ الصوٌتّ صمتكّ أفزّ وٌ ارجعّ .. وٌ أتحسسَ مكآنيّ وٌ ألقاكّ حلمّ .. فيّ عيوٌنيّ رسمتكّ |
يآ هدوء الجوّ
وعيون الوشآيآ كل شخصٍ عآش له [ قصه حزينه ] بـ اختلآف الجرح لوّ نفس النوآيآ .. |
في عيوني لهفة لـ شي قديم http://www.smooal-7oob.com/vb/images/smilies/s229.gif |
واعذابي خافقي يطلب هـواك صار لك شوقي مثل طفل ٍ فطيم اتمنـا ساعـة فيهـا لـقـاك لحظة يبرى بها القلـب السقيـم |
حسبت أنّي على هذا الغياب أقدر _ .. وقلت أسلّمك لكفوف نسياني وكان الدرب موحش والحنين أكثر ـ .. وكنت بكل درب أروح تلقاني |
فـّ الليل أحسّ بشي .. بيني وبيني ....... مآ ينتهي إلآ ليآ من ، سرى الليل ..! يآ ضيقة آلخاطر .. أبي تعذريني ، ....... مآ عاد للمشتآق خآطر ، ولآ حيل .. |
تعب , هذا الشعور اللي كتبت ولا قدرت اقراه
تسلطن في خفوقي لين بانت فيني اشجانه تسولف به , عيون(ن) ساهره ما سرها معناه مسهرها الغريب اللي ترك ربعه و خلانه غريب ولا معه غير امنيات(ن) تستثير خطاه غريب و كل حرف(ن) لا كتبه يكسّر اوزانه تضيق العين بعيون الدموع و ترتحل لشفاه و يآخذه الوله للذكريات و تورق اغصانه ابوه و بسمته لامن بغى يسرد عليه حكاه و صوت امه ليا نادت عليه بجمعه اخوانه قبل لا يمتطي ظهر الحياه و تاخذه دنياه قبل لا ينكسر صوت الشعور بناي حرمانه تمرد و ابتدا ينثر من اعماق الخفوق الآه تجرّد من هدوءه و ابتدا يسأل عن جنانه سؤال(ن) مره بلحضه شجون ولا قدر ينساه أنا منهو ..؟ و ثار البوح فيه و حرك لسانه انا الحزن العميق اللي خذاني للتعب ويّاه انا الحلم الرقيق اللي سهرت الليل من شانه انا الشيخ الكبير اللي رحل عن معطفه برضاه انا طفل(ن) رسم حلمه صباح بزاهي ألوانه انا شاعر بسيط و كل ما ضاقت عليه و تاه يغني جرحه بصوت الغياب و يربك ألحانه تمادي يالجروح الغابره و استعذبي مغناه تهادي يالدموع العابره و احتضني احزانه تعب , لين انهكه حلم الحياه و هزّته ذكراه غريب / و كل يووم تسووقه الأشواق لأوطانه |
متى يزين الوقت وأكـون يمـكـ .. اقلها اعرف ظروفـكـ ودنيـاكـ ياليتني في أنفاس روحكـ ودمكـ .. أبقى معكـ وأعيش الأيام ويـاكـ |
ياجرح دام السيطره دانت لك فـ خلك حنون تراك غالي طالما انك جيت من أغلى بشر..! معي بقايا من عقل واقف على حد الجنون ودمعة "ن" فى محجر عيوني وفى قلبي جمر خروووووووووووووووووووج |
قآلوآ يجيب منّ " ا̄اشبّہ " آربعيني
يآ ۆيل حآلي گان ذآ صِدَقْ يآ زينَ* هذآ آنت "وآحد" لآعبنَ في سنينَي* ۆ شلـون لَوْ وآجهت تسعَہ ۆثلآثين” مسسسسسسسسآكم احلى واجمل من مسسسسآي ^_^ |
مسسسسسسسسسسسسسسسآءالخيــــــــــــــــــــــرآت .. بعد غيـــــــــــــــــآب عسسسسى مانسيتووووو مششششششششششششششآعل بس ^_^ |
يالله يامدوونتي شكثر مشتااااقه لك وللمنتدى ^_^
|
يتصفح الموضوع حالياً : 7 (1 عضو و 6 ضيف)
يالبييييييه ياضيووووفي منوووورين المكااان وربي ^_^ |
تدري وش معنى ( تضيق الوسيعه ) ؟! معنآتها إني بين ميّت ,, ومحتـآ آ آ ج :( |
يَ ظلام الليل ,
و أططراف المدينة و يَ هدوء الجو ..و عيون الوشايا كل شخصن / عاش له قصة حزينهَ ه بَ أختلاف الجرح ..- لو نفسُ النوايا |
مَا جَيتّ آعَيشكَك بَسّ
وٌقَتْ آلمَسّرهَهٌ ! جَيتكَك وٌ آنَا أبَغىّ آعَيشّ بكَك كَل آلـآوٌقًاتّ |
عُمرْ آلآصَآبِع فِي يِدكْ مَآ تِشَآبَه . . !
حَتىَ آلحُضُورْ بِ / عِينِي آنْوَآعْ وَآشْكَآلْ آحَدْ حُضورَه خَآفقِي مَآ دَرىَ بِه ؛ وَ آحَدْ حُضُورَه يطرِبْ آلقَلبْ وَآلبَآلْ |
مآبقى بـ النفس " حاجه " : تشتهيهآ !
غير( حلم ) , يطمن الخاطر .. عليه ..! |
طيفك كما مزن ترزم بروقه ..!
................. عطاه دائم .. والليالي مديات وحبك سرى بالقلب داخل عروقه ~ .......... حب يفوق الوصف في كل الاوقات ..! |
أغيب عنك أيام .. و أرجع لك أيام .!
بالـشــوق واللـهـفة ونفس الـمـودهـ ماهو بـ كيفي ..! بس لــ ظروفي أحكام والا ( الــغــيـاب ) .! أمووت ما طال مدهـ |
مَافِقدكْ الكُونْ( كِله ) ..
بَسس اَنا ؟ مِحتَاجِتك ! وينَها ارضَك. . يَالله ؟! خُطوِتينْ .. وَ و و , , | جَايك |
وين غآيب ؟ ، يوم جيتك مآ لقيتك! ........ ليه غآيب و المشآعر لك " وطن" ؟ كآن تدري ! يعلم الله - مآ نسيتك .... ليت تدري ! كيف بـ عيوني | حزن ! |
إن كنت تبـي تعرف مكانك بـ قلبي
...... تعال وإقراني فـي وحشة غيابك غايب وأنا كل الجروح سكنت بيّ ...... أشتاق لك وأشتاق حتى لـ عتابك |
لو يفيد البعد : /
. . مجروح الفؤاد كان انا : من بعد خلي = مستريح .. ()‘ ممَ : سهرت و لا ! شكت عيني بعاد $ و لا بكت ببَ : عيونها * الخل البعيد |
يّ قـســوة الأقـــدار - فـي : صــوت / رجـــآل ..
لا شـآف : مـن حـبه « بعـد وقــت . . صـدفـه .. ، يّ شـينهـأ / فـي بحـت ، ألـصــوت « لا قــأل : ( الأدمـي هــذا . . « أنـا ، كـنــت : أحـبــه ) .. |
من يوم فارقتك ..... وانا ارسـم مزايـاك
|
عظيم الجور لآ صآر الغيآب يذكرك بـ غيآب
|
بَردْ ﺂلجفا . .
ﻣ يَرحْم ضلۆۆع مغليڳ |
آشتآق له لـو يسرق آلعمر ، ويغيبَ
وآحتآج له لـو [ شح فيني زهآبه ] ! مثل آلمطر لآغآب ندريَ وش يجيب آلآرض تحتآجة [ سحآبة ، سحآبة ] ! يكفية ، خلآ آلضد فيني ، مطآليب [ آمـؤت في وصلـة ، و آمـوت ب غيآبة ] |
من قبل يرحل قريت بـ نظرة عيونه
.... انّه حزين و ودآعي مآ هو بـ ايده ! لوّح بـ كفّه وأنا نظرآتي مرهونه .... وقآل الودآع وتسآقط من عنآ / قيده ! |
طآح الغلآ وازرى خفوقي يلمّه
.... وغطّت يدين الوقت وجه الحقيقه ! جيتك وهرج الشوق مآله تتمّه .... ورجعت وجروحي عداد الخليقه ! ونسيت كل ايآمي المدلهمّه .... لعيون بعض الذكريآت العتيقه ! |
| الساعة الآن +4: 11:17 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
