![]() |
عندماَ إبدى فيَ تراتيلَ [ ــالوجعَ ] يجفُ لساني
فأحتاجَ الى قطراتً ماء ولكنَ كم هي موجعـهَ زفراتَ ــالوجعَ تسببُ فيَ خدوشَ[ للحلقَ ] وعند الشروعَ بـ الكلامَ يخلط الهواء كورياتَ دمَ بـ أسبابَ الخدوشَ التى تحولتَ ــالى [ صدوعَ قويه ] فأنا أعانقَ السحابُ على ــالحانََّ ... { موسيقى الوجــع } .. فــ أرهقتني السحابٌ وكبد سمائكَ لاترضي بـ العطاء فتبقـي لدي [ زفرهـ ثكلى ] : : : . |
ســـ آعلنْ ترتيبَ حياتي لكِ :
وســ آدونْ بــ آسمكِ آحساس فردوسي عظيم : بـــ آسمكِ آنتِ ( تكونتْ عيوني ) /! |
أنْ مرضي بكِ عصياً عنْ .. [ التشخيصَّ ] ..
|
لازلتُ آحبكِ /!
|
فِ حاناتٌ آغترابَيَ
تداعياتٌ شَتّى ../ حاصرتنَي غيابك والوجع وإنتظاري الكل قاتل ولا مفر |
علىَ آنفاسُ الطريَق
أنتظر قدومكَ .. سٌيدتيَ أنتظر وأنتظر َوأنتظر إلى أن ماتَ الطريَّق |
اهربُ منكِ
وهّٓا أنْا اصْتِدمٓ مِنٓ جٓديدٓ بِ شٓوقكِ [ العٓظّٓيٓمْ ] . |
الغيابٓ كافر
وانتٓ خرجتي منْ مُلـِةٓ الإشواقّٓ سـ استغفروُ لكِ ذالكْ [ القلبُ ] المسكينٓ في عودتك ِ |
الغياب ينخروُ
عظام الشوقٓ بيِ وانا لازلتُ متمسكٓ بـ آخر لقاء جمعناّ كم افتقدك /! |
جنوني بكِ يكبر
وغيابك حطمّٓ كلُ جنوني لا أعلم لكنْ بدأتُ في تقليبٓ [ الذكرى ] ل تغذي جسدي بعد اهمالك بالغياب |
انشغالكِ
جرح مشاعر العاشقينْ وانشغالك عني جلبْ لي افيوني القديم [ *** ] |
خلقكِ الله جميله
فكنتُ ضحية [ جمالكّٓ + غيابك ] |
كانٓتِ تقوٓل
أنا إنانيةُ بكّٓ /! |
أعلمٓ كون
الغياب فاحشً ب الوجع |
صباحكمّٓ أنفاسُ [ إشتياقْ ]
|
فيَ غيآبكَ لـ يومينْ لمَ ـــأعرفُ سوىَ [ ـرآئحةُ ــالموتْ ]
فـ الغيابُ لعـبهُ منُ نسجُ شياطينْ إلأنسً وقدَ تعرتَ أماميَ بلا وطنْ لذآلكَ لأتكثري ٍ الـ غ ـيآبْ فـ مسافاتُ عمريَ بآدتً ضائعهَ |
أنــا
لايشبهني سوى الحزنْ ... [ في غيابكَ ] ... |
أيقنُ أنكِ لنْ .. { تنسيني } ..
|
لا آعرفُ سوى رملاً يقود
قدمايَ نحـو نواصـيَ آلاشتياقَّ /! |
لازلتُ واثقً في مكوثكَ هنا
رغم حظر التجولَّ المعطى ليَ [ ذاتْ يوم ] |
آثقَّ آنْ
لاحجةَ لكِ بالغيابَّ ولكنُ هل تختبري نبضي بـ / غيابكَ المدنَ تهجر إنَ طالَ غيابُ آهلها ولايسكنها سوى الاشباح / والقلوبَّ تصابَ بخفقانَ وتخفُ آعداد الخلايا ويصبح النزولَ تدريجياً لــ حدَ [ الموتَ ] |
إحلامي بكِ
لازلتَ جميله وذكرى الغيابَ لازالتْ [ إليمهَ ] |
مايزيدُ وجعي
حينما تنزعيني منْ عرشُ قلبك وأصمتَ ف إنتِ منَ صنعتيَ بوجودكِ كلَ شيء وفي غيابكَ قد لا آصبح [ شيء ] |
في رحلةُ البحثَ عنكٍ آضعتُ [ روحي ]
|
سبعُ تعاويذَ
بـِ حياتيَ آحداهما [ إنتٍ ] فكنتيَ خير ممثله لــ ديارَّ | الـ غ ـيابْ | في آحشاء مملكتيَ آنكشفتُ تعويذٍة لي وأخافُ من باقَيها |
لاشيء يزيدُ منَّ
وجعي سوى آنيَ آمضي وحيداً ف الليلُ يحتضَّننيَ والطرُقاتَ تعزينيَّ ومصابيحهْ تَواسِنيَ والغيابْ [ يمزُقنَي ] |
زمنَ الحبُ
آصبحَّ في عالميَ كـ التجارهَّ وب آجَتماع ب َآعماقي وعليَ آوراقيِ وبنزفُ آحداقي آكتشُفتُ انَّ الحبٌ آصبحَّ كــ / السِيجارهَ |
لا أعلمَّ لكنْ آنا آحبُ
وإشتاقَ آن آعزفَ علي خواصر [ النساء ] ف عنَد التغريدُ أناظِر وجيه تزيدُ العازفُ " نغم " فـ آولَ ماينفكُ من الظفائر َّ يزدادُ العزفُ على الخواصرَ لــ تبداء ساعاتُ الرقصِ " المجنونه " لــ تتهادى كلُ النساء آمامَ [ النغم ] وإقبلُ تلكَ الشفاهـ وآنَ زدتُ آقبلُ شفاةٍ [ عده ] :) |
ماذا أقول لــ قلمي آنْ سئلني عنكِ
ماذا أقول لــ الإوراق ان حدثتها عن الشوقَ ماذا أقول لــ الارقام عنْ زيادهَ عداد الايامَ لـ غيابكَّ ماذا أقول لــ لمنْ يتابعنيَ / ماذا أقول لــ روحي حينما تفتقدكِ في كلُ ثانيه ماذا أقول لــ لجهازي المحمول عنكِ حينما يقلبَ صوزكَ ماذا أقول لــ لهاتفي حينما ازداد شوقً لــ صوُتكَ ماذا أقول لــ الخلايا حينما تجري بصوره ينهشُ منها الغياب ماذا أقول لــ الشرايينَ حينما تنتفضٌ خوفٍ من عدم رجوعكَ ماذا أقول لــ قلباً تزداد ُ دقاته بــ إلمَّ ماذا أقول لــ جسداً بداء ينحلُ أمام غيابكَ ماذا أقول لــ لي [ أنا ] |
أجمل صبآح : حينما تشربٌ
فنجانَ قهوة بصنع .. { حبيبتكَ } .. أفتقدتُ هذا الصبآح |
اشرقتُ شمسَ حبي منْ " جديد "
|
عودتكِ
هديه من السماء لمَّ يستقبلهاَ سوى آرضيَ [ إنا ] |
إنفاسَ الليلْ
تزيدُ منْ جنونَّ لكِ لــ ذالكَّ : عاشقكِ تآتيَّ إحلامهَ حينَما ينامُ الجميعَ وإبقى إمارسَ طقوسٌ آشتياقيَّ لكٍ |
عندما إفيقُ منَ سباتٍ : آنتِ عمقه / ســ إرغم النوم بــ الاكراهـ لــ آغوصُ بكٍ [ عِنوَهـ ]
|
مديِنه تصرخَ
سكانَّ يهتَفونْ آشجَار تهْزها الريح َ إرصِفهَ تيتمتْ ورداً ذُبلتْ كلُ هذاَ بــ وأعظمَ حينما لمَ تضعيَ يدكَّ على [ قلبَّ مديتنكْ ] وتقوليَ ســ إكونْ لكَ .. { ماحييتَّ } |
أشجار حبكَ : لــ زالتَ تريد رعشاتَ .. [ الحنانْ ] ..
|
سيدتي بعد رحيلكِ لم تتبقى
لي سوى الذكر : أجمعها كلُ ويوم وأنثر الدموع بها وانفثٌ بها وأشُرعها لـ / السماء بـ أملَ عودتكِ |
ثقي بـ آنْ الجمالُ يرحلُ ولنَ ي
بقى لدي سوى [ ذكرى + جروح ] /! |
عندما تكون اسراب الشوق بي قد
أجتاحتْ أمواج الجنونَّ وأرتمت على جدران الذكريات واخذت عذرية الذكرى تفيضْ الذكرى ولازالَ الحب يتغذى من الذكر والآن رزقتْ بـ / ـها |
عندما أحتاجك
أضمُ يدي على صدري وأتخيلكِ بينْ أعماقً جوفي ./! جمرة تدفئني !/. |
الساعة الآن +4: 02:08 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.